• Privacy & Policy
Friday, October 10, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result
Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group
ADVERTISEMENT

إيران وإسرائيل تستعدان لمعركة قريبة فاصلة.. ماذا يجري؟

September 24, 2025
in Uncategorized
Reading Time: 5 mins read
A A
0
Iran and Israel Prepare for a Decisive Showdown: What Lies Ahead?
36
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

مرت ثلاثة أشهر على الحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل. والجميع على يقين بأن جولة ثانية من هذه الحرب، التي لم يكن لها منتصر حاسم، أمر لا مفر منه.

وتقود إسرائيل، وعلى رأسها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والمسؤولون والخبراء والإعلام، عملية دعاية مكثفة لكسر صمود المجتمع الإيراني ووحدته.

في المقابل، تسعى إيران إلى معالجة نقاط الضعف التي كشفتها الحرب، والاستعداد لحرب جديدة من خلال إجراء مناورات عسكرية.

كلا الجانبين، الإسرائيلي والإيراني، لا يريان حربا ثانية أمرا بعيد المنال.

وقد صرح رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، بوضوح في تصريح له في أغسطس/آب: “لم ننتهِ من إيران بعد”. ووصف زامير حرب الـ 12 يوما التي وقعت في يونيو/حزيران بأنها “المرحلة الأولى من العملية”.

من جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في منشور على منصة “إكس”: “إذا تكرر العدوان، فلن نتردد في الرد بشكل أكثر حسما، وبطريقة يستحيل التستر عليها”.

كما تقوم وسائل الإعلام الإيرانية، وعلى رأسها وكالة تسنيم للأنباء المقربة من الحرس الثوري الإيراني، بنشر أخبار وتحليلات تشير إلى احتمال اندلاع الحرب مجددا.

وبينما تواصل إيران وإسرائيل استعداداتهما العسكرية، فإنهما تعملان من خلال التصريحات والإعلام على تهيئة الرأي العام لحرب جديدة.

المناورات العسكرية
بعد حرب الـ 12 يوما، أجرت إيران مناورة عسكرية شاملة باسم “القوة المستدامة 1404” يومي 20 و21 أغسطس/آب في خليج عمان وشمال المحيط الهندي.

شاركت في المناورة فرقاطة من طراز “موج” (IRIS Sabalan) وسفينة إطلاق الصواريخ (IRIS Ganaveh). وفي إطار المناورة، نفذت السفن الحربية عمليات إطلاق نار حية باستخدام صواريخ “نصير” و”قدير” الإيرانية المضادة للسفن.

وقال قائد القوات البحرية الإيرانية، الأدميرال شهرام إيراني، في تصريح خلال المناورة إن الهدف الأساسي من مناورة “القوة المستدامة 1404” هو التحقق من الجاهزية العملياتية في ظروف قتالية حقيقية.

وشملت المناورة تدابير مضادة للحرب الإلكترونية، وتحليق طائرات بدون طيار، ومهام حرب مضادة للغواصات. وأشار البيان الصادر إلى أن وحدات القوات البحرية قامت بمناورات في ممر واسع يمتد من مضيق هرمز إلى المياه العميقة في المحيط الهندي، مما يؤكد سعي إيران لنقل عملياتها البحرية إلى ما وراء المناطق الساحلية نحو وضع أوسع في أعالي البحار.

كما أجرت إيران تجارب صاروخية في أوقات مختلفة بعد حرب الـ 12 يوما، وأعلنت يوم الخميس الماضي عن إجراء تجربة صاروخية جديدة.

من الجانب الإسرائيلي، أُجريت مناورة لافتة للنظر في 10 أغسطس/آب، أي قبل عشرة أيام من مناورة إيران.

بدأت المناورة بشكل مفاجئ في الساعة 05:30 صباحا 10 أغسطس/آب، وتم الإعلان عن أن هدفها هو “اختبار وقت الاستجابة والانتقال من الحالة الروتينية إلى التعبئة والانتشار في حالة وقوع حدث واسع النطاق ومتعدد الجبهات”.

استمرت المناورة حوالي 5 ساعات ونُفذت في 7 مجالات:

     

      • التسلل من 3 نقاط على الحدود الأردنية.

      • هجوم بطائرة بدون طيار على مطار رامون.

      • عملية ضد خليتين مسلحتين في الضفة الغربية، وصلت إحداهما إلى الطريق السريع رقم 6.

      • إطلاق صواريخ من الشمال.

      • هجوم من اليمن على حقل غاز في عرض البحر.

      • هجوم بطائرة بدون طيار.

      • هجوم صاروخي من إيران على إسرائيل.

      • نتائج المناورة:

      • تبين أن سرعة نشر القوات على الحدود الأردنية كانت بطيئة. تمت إعادة تنظيم خطط التعبئة ومخططات الانتشار. تم توضيح إجراءات التكامل بين المقرات.

    بعد انتهاء المناورة:
    بدأ الجيش الإسرائيلي “تقييما عاما للجاهزية” لجميع الوحدات القتالية. أُعلن أنه سيتم تكرار مثل هذه التدريبات المفاجئة بانتظام.

    إيران والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
    أثناء الحرب التي بدأت بهجوم إسرائيل على إيران وبعدها، اتهمت طهران مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، بتمهيد الطريق للهجمات الإسرائيلية.

    وبعد التوصل إلى وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، طالب غروسي بفتح المنشآت النووية الإيرانية لتفتيش الوكالة. لكن الجانب الإيراني رفض الطلب، معلنا أنه فقد ثقته في غروسي والوكالة.

    وصادق البرلمان الإيراني على قانون يمنع الوكالة الدولية للطاقة الذرية من إجراء عمليات تفتيش في منشآت إيران النووية.

    ولكن بعد فترة وجيزة من المصادقة على القانون، فتحت الحكومة الإيرانية منشأة بوشهر النووية أمام مفتشي الوكالة. أثار هذا القرار غضب السياسيين المحافظين في إيران الذين جادلوا بأنه مخالف للقانون.

    وأوضح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن دخول مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى البلاد تم بقرار من المجلس الأعلى للأمن القومي؛ بهدف الإشراف على تغيير الوقود في محطة بوشهر النووية.

    وقد قررت الحكومة الإيرانية، رغم كل الاعتراضات، التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمنع حرب جديدة، انطلاقا من أن إغلاق المنشآت النووية وعدم التعاون مع الوكالة قد يُستخدم كذريعة لهجمات إسرائيلية جديدة.

    فقد صرح غروسي في أغسطس/آب بوضوح أن “عدم فتح منشآت إيران النووية أمام الوكالة قد يؤدي إلى اندلاع حرب جديدة”.

    وبعد وقت قصير من إعلان ألمانيا، وفرنسا، وبريطانيا أنها ستبدأ بتطبيق آلية “سناب باك” في 28 أغسطس/آب، التقى وزير الخارجية الإيراني عراقجي ومدير الوكالة غروسي في القاهرة بوساطة مصرية.

    ووقع عراقجي وغروسي اتفاقا في القاهرة يهدف إلى إعادة بناء التعاون، بما في ذلك استئناف عمليات التفتيش في المنشآت النووية.

    يحدد الاتفاق الموقع بين إيران والوكالة الخطوات التي سيتم اتخاذها لاستئناف الأنشطة الفنية اللازمة في إيران.

    وعُقد المؤتمر العام التاسع والستون للوكالة في فيينا في الفترة من 15 إلى 19 سبتمبر/أيلول 2025. وفي كلمته حول تنفيذ اتفاق القاهرة، أشار غروسي بشكل غير مباشر إلى التدخل العسكري قائلا: “عندما تتمكن الوكالة من أداء مهامها، تختفي الشكوك والمخاوف، ولكن إذا تم تقييد هذه القدرة أو إعاقتها، فإن السلم والأمن الدوليين يتعرضان لخطر جسيم”.

    ستستمر الجهود الدبلوماسية الإيرانية لمنع تفعيل آلية “سناب باك” بشكل مكثف في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    جرى أول اجتماع بين عباس عراقجي ورافائيل غروسي في 23 سبتمبر/أيلول. وفي بيان لها حول مضمون الاجتماع، ذكرت وزارة الخارجية الإيرانية ما يلي: “تم في الاجتماع بحث آخر مستجدات العلاقات بين إيران والوكالة. وأشار وزير خارجيتنا إلى حسن نية إيران ونهجها المسؤول في القضية النووية، مؤكدا أن أي تقدم في هذا المجال يعتمد على تحمل الأطراف الأخرى مسؤولياتها ووضع حد لاستغلال مجلس الأمن لممارسة الضغط على إيران، وتقديم مطالب مفرطة”.

    الدول الأوروبية تصر على العقوبات
    تواصل ألمانيا، وفرنسا، وبريطانيا سياساتها المصرة على تطبيق آلية “سناب باك”، والتي تعني إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن الدولي على إيران.

    في الواقع، تبذل الحكومة الإيرانية جهدا جادا لمواصلة الحوار مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ لمنع إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن، رغم كل اعتراضات المعارضة الداخلية وحتى قرار البرلمان الإيراني.

    إن إصرار الدول الأوروبية الثلاث على فرض العقوبات على إيران يدفع طهران إلى إدارة الدبلوماسية واتخاذ قرارات جديدة في نفس الوقت.

    وبينما يواصل وزير الخارجية الإيراني عراقجي الحوار مع غروسي بشأن عملية تفتيش المنشآت النووية، اتخذ مجلس الأمن القومي الإيراني قرارا صارما في 20 سبتمبر/أيلول.

    وأكد المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني في بيانه أن “خطوات الدول الأوروبية ستؤدي إلى تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.

    وتضمن بيان المجلس جملة مهمة جدا تشير إلى العمليات العسكرية: “(في الاجتماع) تم تحليل الإجراءات التي طرحتها بعض الدول على الساحة الدولية فيما يتعلق بالعمليات العسكرية والعقوبات، وفي هذا السياق، تمت مناقشة الخطوات غير المدروسة التي اتخذتها الدول الأوروبية الثلاث بشأن قضية إيران النووية”.

    إن الخطوات التي اتخذتها ألمانيا، وفرنسا، وبريطانيا لإعادة فرض عقوبات مجلس الأمن، تدفع إيران إلى عملية معقدة. فبينما تدير إيران الدبلوماسية، فإنها تضع على جدول أعمالها أيضا تحركات صارمة ضد خطوات الدول الأوروبية.

    وقد تؤدي خطوات الدول الأوروبية الثلاث لإعادة فرض العقوبات إلى انهيار العملية التي تديرها إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مما قد يفتح الباب أمام هجوم عسكري جديد على إيران.

    أين اليورانيوم المخصب؟
    تتذرع إسرائيل والولايات المتحدة باليورانيوم الذي خصّبته إيران بنسبة تزيد عن 60% لشن هجوم عليها. وبعد حرب الـ 12 يوما، يسود أكبر قدر من الغموض حول هذا الموضوع، وتصدر تصريحات متناقضة بشأنه.

    صرح المسؤولون الإيرانيون أثناء حرب الـ 12 يوما وبعدها بأنهم نقلوا اليورانيوم قبل الحرب إلى مكان آخر لا يعرفه أحد، وأن اليورانيوم لم يكن موجودا في المنشآت التي قصفتها إسرائيل والولايات المتحدة.

    وقال الرئيس الأميركي ترامب، في تصريح بعد الهجوم على منشآت إيران النووية، إنهم دمروا منشآت إيران النووية بالكامل. بينما ذكرت إسرائيل أنها أخرت قدرة إيران على الوصول إلى السلاح النووي لعدة سنوات.

    لكن بعد فترة وجيزة، وبسبب تصريحات المسؤولين الإيرانيين بأن “اليورانيوم لم يتضرر وهو في أيدينا”، بدأت كل من الولايات المتحدة وإسرائيل في إصدار تصريحات تفيد بأن الهجمات لم تلحق أضرارا كبيرة بالقدرات النووية الإيرانية.

    إن تصريحات المسؤولين الإيرانيين بأنهم خرجوا أقوياء من حرب الـ 12 يوما وأن إسرائيل والولايات المتحدة لم تتمكنا من إلحاق ضرر جسيم ببرنامجهم النووي، ستُستخدم كذريعة لشن هجمات جديدة على إيران.

    وتبرز التصريحات الاستعراضية للمسؤولين العسكريين الإيرانيين على وجه الخصوص كأكبر عقبة أمام الدبلوماسية الإيرانية.

    وبالفعل، يضطر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في كل اجتماع دولي يعقده إلى الإجابة عن سؤال: “أين اليورانيوم؟”، كما أن تصريحات المسؤولين العسكريين الإيرانيين تضعف موقفه في المفاوضات.

    وفي هذا السياق، صرح عباس عراقجي في برنامج على التلفزيون الرسمي الإيراني في 13 سبتمبر/أيلول بأن “يورانيومنا بقي تحت أنقاض المنشآت النووية التي تم قصفها”.

    الخطر الكبير
    تستمر الدبلوماسية في بيئة صعبة شكلتها المناورات العسكرية، والتصريحات العسكرية المتبادلة بين إيران وإسرائيل، وتحركات الدول الأوروبية؛ لإعادة فرض العقوبات، والقرارات الجديدة التي اتخذتها إيران.

    تدعو إسرائيل المجتمع الإيراني إلى الانتفاض ضد النظام، وتؤكد على ضرورة تغيير النظام الإيراني، وتشير إلى إمكانية شن تدخل عسكري جديد.

    بينما يقول رئيس الأركان الإيراني، الجنرال موسوي، وغيره من المسؤولين العسكريين: “سنرد على أي تهديد من العدو بمفاجآت إستراتيجية لا يمكن تصورها”.

    وفي 22 سبتمبر/أيلول، وجّه 71 نائبا إيرانيا رسالة إلى أعضاء المجلس الأعلى للأمن القومي والمسؤولين الحكوميين، طالبوا فيها “بإعادة النظر في العقيدة العسكرية الإيرانية ومسألة الأسلحة النووية”.

    إذا تم اتخاذ قرار بإعادة فرض عقوبات مجلس الأمن بمبادرة من ألمانيا، وفرنسا، وبريطانيا، فقد تقرر إيران إنهاء تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT).

    مثل هذا الوضع يحمل احتمالا قويا بفتح الباب أمام اندلاع حرب جديدة أقوى وأطول بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة.

    من ناحية أخرى، لا تدعم روسيا والصين، العضوان الدائمان في مجلس الأمن، إعادة فرض العقوبات على إيران. لكنهما لم تتخذا بعد أي خطوات ملموسة لدعم إيران بخلاف بعض التصريحات.

    هل تحدث مفاجأة؟
    توجه الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إلى الولايات المتحدة للمشاركة في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وجاء في بيان صادر عن الحساب الرسمي لآية الله خامنئي على منصة “إكس” بهذا الشأن: “التقى الرئيس الدكتور بزشكيان، عشية مشاركته في الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، اليوم بعد الظهر بقائد الثورة (خامنئي) وقدم تقريرا عن الاستعدادات لهذه الزيارة. وقد دعا آية الله خامنئي للرئيس بالتوفيق والنجاح، وقدم له بعض التوصيات”.

    ونقل مصدران إيرانيان، أن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله خامنئي، أذن للرئيس بزشكيان بالاجتماع مع الرئيس الأميركي ترامب.

    وكان الرئيس الإيراني السابق حسن روحاني قد أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الأميركي آنذاك باراك أوباما خلال زيارته نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2013.

    إذا تحققت المعلومات التي نقلتها المصادر الإيرانية، وجرى لقاء وجها لوجه بين بزشكيان وترامب، فسيتم إحراز تقدم في الملف النووي، وسيضعف احتمال نشوب حرب جديدة. لكن المسار الحالي بين إيران والولايات المتحدة والدول الأوروبية وإسرائيل يغذي الأزمة أكثر.

    Donation Donation Donation
    Previous Post

    Iran and Israel Prepare for a Decisive Showdown: What Lies Ahead?

    Next Post

    هل كان محمد بن عبد الوهاب داعشيّا؟

    Related Posts

    Gaza Residents Celebrate in the Streets After Agreement to End the War

    Gaza Residents Celebrate in the Streets After Agreement to End the War

    October 9, 2025
    Rohingya Muslims plead for help at the U.N. to stop the killings in Myanmar

    Rohingya Muslims plead for help at the U.N. to stop the killings in Myanmar

    October 3, 2025
    القصف الصهيوني في الدوحة: نهاية حرب غزة أم بداية حرب إقليمية؟

    القصف الصهيوني في الدوحة: نهاية حرب غزة أم بداية حرب إقليمية؟

    September 11, 2025
    Can I Feed My Cat Haram Food?

    Can I Feed My Cat Haram Food?

    July 16, 2025
    UAE Escalates Its Covert Plot: New Armed Cells in Gaza to Target Palestinian Resistance

    الإمارات تواصل مخططها القذر: خلايا مسلحة جديدة في غزة لضرب المقاومة

    June 30, 2025
    Inside the UAE’s Secret Role in Israel’s Grand Plan to Remap the Middle East

    خفايا انخراط الإمارات في خطة إسرائيل الكبرى لتغيير الشرق الأوسط

    June 30, 2025
    Next Post
    هل كان محمد بن عبد الوهاب داعشيّا؟

    هل كان محمد بن عبد الوهاب داعشيّا؟

    Leave a Reply Cancel reply

    Your email address will not be published. Required fields are marked *

    Comment moderation is enabled. Your comment may take some time to appear.

    Sunna Files Website

    يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

    Follow Us

    • Privacy & Policy

    2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • Main Page
    • Our Deen
      • Islamic Lessons
      • Islamic Q & A
      • Islamic Heritage
    • Sunna Files Picks
      • Exclusive Reprots
      • Muslims News
      • Sunna Files Blog
    • Shop
      • eBook Shop
      • My Cart
      • Checkout
    • المرصد
    • إضاءات إسلامية
      • السنة النبوية
        • السيرة النبوية
        • المولد النبوي الشريف
        • معالم المدينة
        • الموسوعة الحديثية
        • أحاديث نبوية
      • أصول العقيدة
        • تفسير القرءان
        • حكم الدين
      • الفقه الإسلامي
        • سؤال وجواب
        • الحج والعمرة
        • المعاملات والنكاح
        • الصلاة و الطهارة
        • معاصي البدن والجوارح
        • الصيام والزكاة
      • قصص الأنبياء
      • عالم الجن وأخباره
      • خطب الجمعة
      • الترقيق والزهد
        • أخبار الموت والقيامة
        • الفتن وعلامات الساعة
        • فوائد إسلامية
        • أذكار
        • الرقية الشرعية
        • قصص
      • الفرق والمِلل
        • طوائف ومذاهب
        • الشيعة
        • اهل الكتاب
        • الملحدين
        • حقائق الفرق
      • التاريخ والحضارة الإسلامية
        • التاريخ العثماني
        • الـسـير والتـراجـم
        • المناسبات الإسلامية
      • ثقافة ومجتمع
        • خصائص اعضاء الحيوانات
        • أدبيات وفوائد
        • دواوين وقصائد
        • التربية والمنزل
        • الصحة
        • مأكولات وحلويات
    • المكتبة
    • Languages
      • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
      • Islamiska Lektioner – Swedish Language
      • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
      • Mësime Islame – DEUTSCH
      • Leçons islamiques – French Language
      • ісламський уроки – Russian Language
      • Lecciones Islamicas – Espanola
      • Islamitische lessen – Dutch Language

    2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.