• Privacy & Policy
Monday, June 16, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result
Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group
ADVERTISEMENT

“الزهد الكاذب”.. كيف يستخدم المستبدون علماء السلطة لتبرير الفقر والأزمات الاقتصادية؟

July 6, 2022
in آخر الأخبار
Reading Time: 2 mins read
A A
0
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

(المال سلاح المؤمن في هذا الزمان).. سفيان الثوري.

(الزاهد هو المُعرِض عمّا عنده لقلَّة شأنه لديه، والزهد أن يكون المال في يدك لا في قلبك).

إذا تتبعنا مفردات هذا التعريف فسوف نصل إلى حقيقة أن الزاهد ينبغي أن يمتلك ابتداءً ما يزهد فيه من حيث الأصل -أو على الأقل لديه القدرة على الوصول إليه- ثم يتخذ بعد ذلك قراراً داخلياً شخصياً بالإعراض عنه وتحاشيه، فلا يُتصور في الغالب عقلاً أن يُعرض إنسان عما لا يملك، فكيف يُعقَل مثلاً أن يسمى الأعمى زاهداً في النظر؟! أو الأبكم زاهداً في الغناء؟! أو الأصم زاهداً في السماع وخلافه؟! وبالتالي لا يسمَّى زاهداً في المال إلا من يملكه أو يملك إمكانية الحصول عليه، كما لا يسمى زاهداً في السلطة من لا يملك القدرة أصلاً على التسلط أو القيادة. فالزاهد هو المُعرض عما عنده. تأمل: (عنده). والزهد أن يكون المال (في يدك)، تأمل: (في يدك)، أي (عنده) مال، وهو بعدُ كائنٌ (في يده).

فالعجز عن الكسب ليس زهداً مطلقاً، والزاهد ليس عاجزاً، وإنما هو شخص قادر، لديه أهلية كاملة للتصرف والقدرة عليه، لكنه أعرض زهداً وترفعاً، إلا أن الموروث الديني والثقافي في مجتمعاتنا العربية والإسلامية -والعربية خاصة- قد رسّخ في عقولنا بصورة ساذجة -مدفوعاً أحياناً من السلطة الحاكمة- رسّخ مفهوماً مشوَّهاً عن الزهد، مفاده أن الزاهد هو “الفقير” الذي لا يملك شيئاً، فنتج عن ذلك أن يتفاخر العاجزُ عن الكسب بتسمية نفسه زاهداً في الدنيا، معرضاً عنها، مترفعاً عن دناياها، وبعضهم في الحقيقة لو أشارت له الدنيا من خلف الحُجب لأقبل إليها مهرولاً يسيل لعابه.

عزيزي الفقير العاجز الموهوم بأنه زاهد: أنت لست زاهداً أنت تخدع نفسك وتبرر عجزك بادعاء الزهد، هكذا برمجوا عقلك!

لقد رسّخت بعض تلك الموروثات كذلك لدينا أن الغباء والكسل وبلادة العقل زهدٌ، ومدعاة لفخر صاحبها، على اعتبار أنه فضّل طواعيةً أن ينزوي بعيداً عن صراعات الكراسي والتطلعات والمناصب والأموال، وهو في الحقيقة مجرد عاجز أو كسول، أقعدته قدراته عن المنافسة وتحقيق النجاح، إن الزاهدين الحقيقيين في السلطة، هم مثلاً الأنبياء وأشباههم، عُرضت عليهم السلطة والجاه فأعرضوا عنها، سووموا على الملك بالمال والذهب للتنازل عن عقيدتهم فرفضوا وفضّلوا ما عند الله.

الخطاب الدعوي الموالي للسلطة يرسخ الفكرة

استطاع الخطاب الدعوي الدائر في فلك السلطة في أكثر من دولة عربية في العقدين الماضيين، أن يهيئ المجتمعات للمستبدين بمثل هذه الدعاوى، لقد دندن الدعاة الذين لم يفطنوا لحقيقة الزهد -أو فطنوا فبدَّلوا- دندنوا حول مفهوم (الزهد الفقريّ)، هكذا بكل بساطة؛ أن الفقر هو حقيقة الزهد التي ينبغي أن يسعى إليها الجميع، في حين لا تتمايل ألسنتهم في أفواههم بفضائل الغنى، إلا أمام الرأسماليين العُتاة، الذين يغدقون عليهم الهدايا من هنا أو هناك، وهذا غاية التبديل والتدليس.

والخلاف حول مسألة: من الأفضل؟! الغني الشاكر أم الفقير الصابر؟! كانت توظَّف فيه الآراء حسب الجمهور الذي يوجَّه إليه الحديث، فإن كان على شاشات التلفاز، أمام المشاهدين المساكين من عامة الشعب، الذين يعانون الأمرّين من فساد السلطة واستيلائها على أموالهم فالفقير الصابر لا شك أفضل، ويتعمد الدعاة النجوم، الذين توظفهم السلطة، ليَّ أعناق النصوص، وتبنّي الرأي الذي يخدِّر آلام الناس ويخدع عقولهم، ويقنعهم بأنهم على الطريق الصحيح، وأن عليهم أن يشعروا بالامتنان للسيد المبجَّل الذي أوصلهم إلى هذه الحالة من الانتشاء بالفقر.. نعم، هكذا!

وإن كان الخطاب موجهاً لأصحاب القصور والفيلات والشاليهات الفاخرة، والجمهور من رجال الأعمال وأصحاب الأموال والمناصب الرفيعة، والرأسماليين غلاظ الأكباد، فالغني الشاكر بالتأكيد أفضلمن الغني المفاخر؛ فجانب كبير من شكرهم لله، زعموا أن يهادوا داعية السلطة هذا بالهدايا الثمينة، أو يتبرعوا لجمعيته لإنشاء المشروعات التي تصب في النهاية في حجر صاحب الكلمة الغشاشة، أو تسهيل مصلحة له بالوساطة والمحسوبية، فالغنى هنا له قيمته وفضله الذي لا ينكَر!

وبناءً على ذلك بات ذلك البائس الفقير يستشعر أنه حقق إنجازاً أُخروياً -بأن صار زاهداً/فقيراً كبيراً- ولم يعد يشكّل الآن خطراً من أي نوع على السلطة الحاكمة؛ بل على العكس تقرّرت في دواخله حالة متضخمة من التبعية والامتنان للمستبد، بأن أسدى إليه معروفاً كبيراً وأبقاه على حالة الزهد -بمعنى الفقر- التي يفتش عنها لتكون ضمانة له للتقلب في جنة الآخرة، هكذا بلا شعور منه، ينطلق عقله الباطن في استحضار ورسم صورته الأخروية المتحولة من الزهد/الفقر إلى المتعة اللامتناهية، ضارباً عرض الحائط بما يحتّم عليه حال المستبد من الثورة والاحتجاج، يمنّي نفسه بالمستقبل الأخروي، ضارباً بكل عزمه الأمل في الاغتناء والقضاء على الفقر والعوز، معلناً بلسان الحال: أنا العابد الزاهد، لا حاجة لمقارعة المستبد، وهذا مما يسعد السلطة ويسرّها للغاية.

إن علماء السلطة والدعاة الزائفين المغرضين، شركاء للمستبد في ترسيخ استبداده بتشويه مفهوم الزهد في عقول الشعوب، وهم أداة من أدوات مراكز دراسات السلطة، تستخدمها للتأثير في المطحونين للرضا بالأمر الواقع المزري، بل واعتباره غاية كبرى يتطلعون للوصول إليها.

هل الفقر واعتزال السلطة إرادة شرعية؟

ولعل بعضنا يتساءل: هل يطالبنا الله بأن نكون فقراء عالة يتحكم فينا الرأسماليون الفاسدون أحسنوا أم أساؤوا؟! أم يطالبنا بأن نكون أصحاب نفوذ اقتصادي قوي، يحرّك الأحداث، ويوجّه بوصلة الحياة؟ هل يطالبنا بأن نترك السلطة بأيدي المتعجرفين القساة، ممن لا يقومون بموجبات القيادة الحقة من العدل والإحسان إلى الخلائق، بدعوى الزهد فيها والنأي بالنفس عن الصراعات؟! فيما نتوقع دائماً وننزوي في زاوية رد الفعل الخائبة؟! أم يطالبنا بمزاحمة المستبدين بقيمنا العليا لإزاحة الظلم وإفشاء العدالة والرحمة؟

الزهد ليس استكانة ورضا بالفتات المغموس في أطباق المذلة؛ الزهد قرار، والفقير الضعيف لا يملك القرار، فكيف يكون زاهداً؟ إن الزاهد هو من يُلقَى المالُ والسلطةُ تحت قدميه فيركلهما إلى غير رجعة، لا الذي فقد قدميه، فلا يسير ولا يركل!

لقد برّر الدعاة المغرضون للمستبد الفساد، والأزمات الاقتصادية، وغلاء الأسعار، بدعوة البؤساء إلى مزيد من الزهد في الدنيا ومزيد من الفقر والبؤس والانزواء، وبعتابهم على توسعهم في الإنفاق على الطعام والشراب والملبس، رغم أوضاعهم البائسة وأحوالهم المهلهلة، وإدانتهم بأن ذنوبهم هي السبب في إنزال عقوبات الغلاء والضنك وشظف العيش.

وقد يكون هذا مقبولاً بصورة جزئية، لكن أين الجزء الآخر الأكبر من الصورة، الذي يتربع فيه المستبدون على عرش الفعل الآثم والفساد والاستغلال؟! لماذا يتعمد علماء السلطة إخفاء هذا الجزء من الصورة؟! وبدلاً من أن يلوموا القاتل الظالم يوجهون سهام التأنيب إلى المذبوح بسكين الاستبداد والجشع، صارخين: ويحك، اقتصد، حتى لا تفقد مزيداً من الدماء!

وأخيراً..
المال وسيلة الزاهد في تحقيق أهدافه، لا في قضاء أوطاره، أو إشباع نزواته، فـ(نِعم المال الصالح للرجل الصالح)، و(نِعم العون على طاعة الله: الغِنى)، فالمال خادم صالح، يصان به العرض، ويُتقرَّب به إلى الرب، وهو سلاح المؤمنين في هذا الزمان، وهو زينة الدنيا وبهاؤها الذي يضفي عليها نكهة البهجة والألق.

أما الفقر فما ضُرِب العبادُ بسوطٍ أوجعَ منه، فهو كنز البلاء، فالفقير أحيانا خفيض الصوت، إذا نزل بقوم لم يأبهوا له، وليس موضع تأثير ولا تغيير؛ لذا فهو ابتلاء مثل أي ابتلاء آخر؛ يستدعي من الفرد الاستعاذة والصبر.

فامتلكوا أموالكم أولاً وحوزوها في أيديكم ثم ألقوها في البحر بعد ذلك إن شئتم، واقتنصوا حقوقكم من حلق المستبد، ثم أحرقوها أو طؤوها بأقدامكم، لكن لا تدعوا المتسلطين يستمتعون بها ويستخدمونها في مزيد من التسلط عليكم وإذلالكم بدعوى الزهد والإعراض عن الحياة.

Donation Donation Donation
Previous Post

الشرطة والمخابرات الكندية متهمتان باضطهاد المسلمين.. مشروع قانون بالبرلمان لإدانتهما بانتهاك حقوق الأقليات

Next Post

حارب فرنسا 12 عاماً واختفى بظروفٍ غامضة.. الشيخ عمر الفوتي الذي أعاد تأسيس إمارة إسلامية في إفريقيا

Related Posts

Israel Asks France and Britain for Help Intercepting Iranian Retaliation

“إسرائيل” تطلب مساعدة فرنسا وبريطانيا باعتراض الهجوم الإيراني

June 16, 2025
New Details Emerge on Mossad’s Covert Operation Inside Iran

تفاصيل جديدة بشأن عملية “الموساد” في إيران

June 16, 2025
Pakistan Pledges Full Support to Iran and Calls for Islamic Unity Against Israel

باكستان تتعهد بالوقوف خلف إيران

June 16, 2025
Days After Striking Iran, Israel’s Euphoric High Fades Into Panic

بعد أيام من مهاجمة إيران..”نشوة” إسرائيل تتبدد

June 16, 2025
هل بدأ العد التنازلي للحرب الإقليمية؟

هل بدأ العد التنازلي للحرب الإقليمية؟

June 16, 2025
What If Iran Shuts Down the Strait of Hormuz?

ماذا لو أغلقت إيران مضيق هرمز؟

June 15, 2025
Next Post

حارب فرنسا 12 عاماً واختفى بظروفٍ غامضة.. الشيخ عمر الفوتي الذي أعاد تأسيس إمارة إسلامية في إفريقيا

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.