ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة – حاتم الطائي
أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةً فَإِنَّكَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُ رَأَيتُكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً وَغَيرَكَ مِنهُم كُنتُ أَحبو...
أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةً فَإِنَّكَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُ رَأَيتُكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً وَغَيرَكَ مِنهُم كُنتُ أَحبو...
أَلا أَرِقَت عَيني فَبِتُّ أُديرُه حِذارَ غَدٍ أَحجى بِأَن لا يَضيرُها إِذا النَجمُ أَضحى مَغرِبَ الشَمسِ مائِل وَلَم يَكُ بِالآفاقِ...
وَلَقَد بَغى بِجِلادِ أَوسٍ قَومُهُ ذُلّاً وَقَد عَلِمَت بِذَلِكَ سِنبِسُ حاشا بَني عَمروِ بنِ سِنبِسَ إِنَّهُم مَنَعوا ذِمارَ أَبيهِمِ أَن...
لَم يُنسِني أَطلالَ ماوِيَّةٍ ناسي وَلا أَكثَرُ الماضي الَّذي مِثلُهُ يُنسي إِذا غَرَبَت شَمسُ النَهارِ وَرَدتُه كَما يَرِدُ الظَمآنُ آبِيَةَ...
لَعَمرُكَ ما أَضاعَ بَنو زِيادٍ ذِمارَ أَبيهِمِ فيمَن يُضيعُ بَنو جِنِّيَّةٍ وَلَدَت سُيوف صَوارِمَ كُلَّها ذَكَرٌ صَنيعُ وَجارَتُهُم حَصانٌ ما...
وَإِنّي لَأَستَحيِي صِحابِيَ أَن يَرَو مَكانَ يَدي في جانِبِ الزادِ أَقرَعا أُقَصِّرُ كَفّي أَن تَنالَ أَكُفَّهُم إِذا نَحنُ أَهوَينا وَحاجاتُنا...
إِنَّ اِمرَأَ القَيسِ أَضحى مِن صَنيعَتِكُم وَعَبدَ شَمسٍ أَبَيتَ اللَعنِ فَاِصطَنِعِ إِنَّ عَدِيّاً إِذا مَلَّكتَ جانِبَه مِن أَمرِ غَوثٍ عَلى...
أَرَسماً جَديداً مِن نَوارَ تَعَرُّفُ تُسائِلُهُ إِذ لَيسَ بِالدارِ مَوقِفُ تَبَغَّ اِبنَ عَمِّ الصِدقِ حَيثُ لَقيتَهُ فَإِنَّ اِبنَ عَمِّ السَوءِ...
قُدوري بِصَحراءَ مَنصوبَةٌ وَما يَنبَحُ الكَلبُ أَضيافِيَه وَإِن لَم أَجِد لِنَزيلي قِرىً قَطَعتُ لَهُ بَعضَ أَطرافِيَه
مَهلاً نَوارُ أَقِلّي اللَومَ وَالعَذَل وَلا تَقولي لِشَيءٍ فاتَ ما فَعَلا وَلا تَقولي لِمالٍ كُنتُ مُهلِكَهُ مَهلاً وَإِن كُنتُ أُعطي...
يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.