ألا أبلغ بني أسد رسول – حاتم الطائي
أَلا أَبلِغ بَني أَسَدٍ رَسول وَما بي أَن أَزُنَّكُمُ بِغَدرِ فَمَن لَم يوفِ بِالجِيرانِ قِدم فَقَد أَوفَت مُعاوِيَةُ بنُ بَكرِ
أَلا أَبلِغ بَني أَسَدٍ رَسول وَما بي أَن أَزُنَّكُمُ بِغَدرِ فَمَن لَم يوفِ بِالجِيرانِ قِدم فَقَد أَوفَت مُعاوِيَةُ بنُ بَكرِ
أَماوِيُّ قَد طالَ التَجَنُّبُ وَالهَجرُ وَقَد عَذَرَتني مِن طِلابِكُمُ العُذرُ أَماوِيُّ إِنَّ المالَ غادٍ وَرائِحٍ وَيَبقى مِنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ...
صَحا القَلبُ مِن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِ وَكُنتُ أُراني عَنهُما غَيرَ صابِرِ وَوَشَّت وُشاةٌ بَينَنا وَتَقاذَفَت نَوى غُربَةٍ مِن بَعدِ...
إِن كُنتِ كارِهَةً مَعيشَتَنا هاتي فَحُلّي في بَني بَدرِ جاوَرتُهُم زَمَنَ الفَسادِ فَنِعمَ الحَيُّ في العَوصاءِ وَاليُسرِ فَسُقيتُ بِالماءِ النُمَيرِ...
أَلا إِنَّني قَد هاجَني اللَيلَةَ الذِكَر وَما ذاكَ مِن حُبِّ النِساءِ وَلا الأَشَر وَلَكِنَّني مِمّا أَصابَ عَشيرَتي وَقَومي بِأَقرانٍ حَوالَيهِمِ...
فَكَكتَ عَدِيّاً كُلَّها مِن إِسارِها فَأَفضِل وَشَفِّعني بِقَيسِ اِبنِ جَحدَرِ أَبوهُ أَبي وَالأُمَّهاتُ اُمَّهاتُنا فَأَنعِم فَدَتكَ النَفسُ قَومي وَمَعشَري
أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ وَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُ وَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت وَقَد أَيقَنوا أَنَّها عاقِرُ فَإِن يَكُ أَمرٌ بِأَعجازِه...
أَوقِد فَإِنَّ اللَيلَ لَيلٌ قَرُّ وَالريحَ يا موقِدُ ريحٌ صِرُّ عَسى يَرى نارَكَ مَن يَمُرُّ إِن جَلَبَت ضَيفاً فَأَنتَ حُرُّ
أَلا سَبيلٌ إِلى مالٍ يُعارِضُني كَما يُعارِضُ ماءُ الأَبطَحِ الجاري أَلا أُعانُ عَلى جودي بِمَيسَرَةٍ فَلا يَرُدُّ نَدى كَفَّيَّ إِقتاري
عَمروُ اِبنُ أَوسٍ إِذا أَشياعُهُ غَضِبو فَأَحرَزوهُ بِلا غُرمٍ وَلا عارِ إِنَّ بَني عَبدِ وُدٍّ كُلَّما وَقَعَت إِحدى الهَناتِ أَتَوها...
يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.