أحبك ما أقام منى وجمع – الشريف الرضي
أُحِبُّكِ ما أَقامَ مِنىً وَجَمعٌ وَما أَرسى بِمَكَّةَ أَخشَباها وَما رَفَعَ الحَجِجُ إِلى المُصَلّى يَجُرّونَ المَطِيَّ عَلى وَجاها وَما نَحَروا...
أُحِبُّكِ ما أَقامَ مِنىً وَجَمعٌ وَما أَرسى بِمَكَّةَ أَخشَباها وَما رَفَعَ الحَجِجُ إِلى المُصَلّى يَجُرّونَ المَطِيَّ عَلى وَجاها وَما نَحَروا...
يا طالِباً مُلكَ بَنِي بُوَيهِ ما أَنتَ مِن ذاكَ وَلا إِلَيهِ إِرثُ قِوامِ الدينِ عَن أَبَيهِ خَلِّ عِنانَ المُلكِ في...
عادَ الهَوى بِظِباءِ مَك كَةَ لِلقُلوبِ كَما بَداها وَخَبَت عَليكَ مِنىً تَبا ريحَ الغَرامِ وَما زَهاها طَرَباً عَلى طَرَبٍ بِها...
أَكبَحُ النَفسَ إِن جَمَح تُ إِلى غايَةٍ بِها أَنا مَولىً لِشَهوَتي وَسِوايَ عَبدٌ لَها لا يَذِلُّ العَزيزُ إِل لَا إِذا...
لِمَن بَعدَهُ أَسيافُهُ وَقَناهُ وَمَن يولِعُ البيضَ الرِقاقَ سِواهُ فَقَد كانَ يَرجو أَن يَنالَ مُناهُ فَخَلَّفَني فَرداً وَنالَ رَداهُ
عَلِقَ القَلبُ مَن أَطالَ عَذابي وَرَواحي عَلى الجَوى وَغُدُوّي وَاِفتَرَقنا في مَذهَبِ الحُبِّ شَتّى بَينَ تَقصيرِهِ وَبَينَ غُلُوّي كانَ عِندي...
أَقولُ لِرَكبٍ رائِحينَ لَعَلَّكُم تَحِلّونَ مِن بَعدي العَقيقَ اليَمانِيا خُذوا نَظرَةً مِنّي فَلاقوا بِها الحِمى وَنَجداً وَكُثبانَ اللِوى وَالمَطالِيا وَمُرّوا...
ما مَقامي عَلى الهَوانِ وَعِندي مِقوَلٌ صارِمٌ وَأَنفٌ حَمِيُّ وَإِباءٌ مُحَلِّقٌ بي عَنِ الضَي مِ كَما راغَ طائِرٌ وَحشِيُّ أَيُّ...
أَتَذهَلُ بَعدَ إِنذارِ المَنايا وَقَبلَ النَزعِ أَنبَضَتِ الحَنايا رُوَيدَكَ لا يَغُرَّكَ كَيدُ دُنيا هِيَ المِرنانُ مُصمِيَةُ الرَمايا فَإِنَّكَ سالِكٌ مِنها...
مَضى حَسَبٌ مِنَ الدُنيا وَدينٌ وَأُعقِبَ مِنهُما عارٌ وَغَيُّ فَذاكَ الطَيُّ لِلماضينَ نَشرٌ وَهَذا النَشرُ لِلباقينَ طَيُّ تَقَدَّمَتِ الذَوائِبُ وَالقُدامى...
يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.