• Privacy & Policy
Tuesday, November 18, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result

هل كان لقمان الحكيم نبيًا؟ | سيرته، أوصافه، خلاف العلماء فيه

November 15, 2025
in فوائد إسلامية منوعة
Reading Time: 6 mins read
A A
0
43
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

هو لقمان بن عنقاء بن سدون، ويقال لقمان بن ثاران حكاه السهيلي عن ابن جرير والقتيبي.

قال السهيلي: وكان نوبيا من أهل أيلة. قلت: وكان رجلا صالحا، ذا عبادة، وعبارة، وحكمة عظيمة، ويقال: كان قاضيا في زمن داود عليه السلام. فالله أعلم.

وعن ابن عباس قال: كان عبدا حبشيا نجارا. وعن عبد الله بن الزبير، قلت لجابر بن عبد الله: ما انتهى اليكم في شأن لقمان؟ قال: كان قصيرا، أفطس من النوبة.

وقال يحيى بن سعيد الأنصاري، عن سعيد بن المسيب، قال: كان لقمان من سودان مصر، ذا مشافر أعطاه الله الحكمة، ومنعه النبوة.

وقال الأوزاعي: حدثني عبد الرحمن بن حرملة قال: جاء أسود إلى سعيد بن المسيب يسأله فقال له سعيد: لا تحزن من أجل أنك أسود فإنه كان من أخير الناس ثلاثة من السودان; بلال، ومهجع مولى عمر، ولقمان الحكيم، كان أسود نوبيا ذا مشافر.

وصف عبادة لقمان وحاله

وعن أبي الدرداء أنه قال يوما، وذكر لقمان الحكيم فقال: ما أوتي ما أوتي عن أهل ولا مال ولا حسب ولا خصال، ولكنه كان رجلا صمصامة سكيتا طويل التفكر، عميق النظر، لم ينم نهارا قط، ولم يره أحد يبزق ولا يتنخع ولا يبول ولا يتغوط ولا يغتسل ولا يعبث ولا يضحك وكان لا يعيد منطقا نطقه إلا أن يقول حكمة يستعيدها إياه أحد وكان قد تزوج، وولد له أولاد فماتوا فلم يبك عليهم وكان يغشى السلطان، ويأتي الحكام لينظر ويتفكر ويعتبر فبذلك أوتي ما أوتي.

الاختلاف في نبوة لقمان

منهم من زعم أنه عرضت عليه النبوة فخاف أن لا يقوم بأعبائها; فاختار الحكمة لأنها أسهل عليه وفي هذا نظر. والله أعلم. عن عكرمة أنه قال: كان لقمان نبيا. وهذا ضعيف لحال الجعفي.

والمشهور عن الجمهور أنه كان حكيما وليا، ولم يكن نبيا. عن قتادة قال: خير الله لقمان الحكيم بين النبوة والحكمة فاختار الحكمة على النبوة قال: فأتاه جبريل وهو نائم فذر عليه الحكمة. قال: فأصبح ينطق بها. قال سعيد: فسمعت قتادة يقول: قيل للقمان: كيف اخترت الحكمة على النبوة وقد خيرك ربك؟ فقال: إنه لو أرسل إلي بالنبوة عزمة، لرجوت فيه الفوز منه، ولكنت أرجو أن أقوم بها، ولكن خيرني فخفت أن أضعف عن النبوة فكانت الحكمة أحب إلي. وهذا فيه نظر لأن سعيد بن بشير عن قتادة; قد تكلموا فيه والذي رواه سعيد بن أبي عروبة عن قتادة في قوله ولقد آتينا لقمان الحكمة قال: يعني الفقه في الإسلام، ولم يكن نبيا، ولم يوح إليه، وهكذا نص على هذا غير واحد من السلف منهم مجاهد، وسعيد بن المسيب، وابن عباس. والله أعلم.

مواعظ وحكم ووصايا لقمان

ذكره الله تعالى في القرآن فأثنى عليه، وحكى من كلامه فيما وعظ به ولده الذي هو أحب الخلق إليه وهو أشفق الناس عليه فكان من أول ما وعظ به أن قال: يابني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم [لقمان: 13] فنهاه عنه، وحذره منه.

وقد قال البخاري بسنده عن عبد الله قال لما نزلت الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم [الأنعام: 82] شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقالوا: أينا لم يلبس إيمانه بظلم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ليس بذاك ألم تسمع إلى قول لقمان؟ يابني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم [لقمان: 13]. ورواه مسلم من حديث سليمان بن مهران الأعمش به.

ثم اعترض تعالى بالوصية بالوالدين، وبيان حقهما على الولد، وتأكده، وأمر بالإحسان إليهما حتى ولو كانا مشركين، ولكن لا يطاعان على الدخول في دينهما، إلى أن قال مخبرا عن لقمان فيما وعظ به ولده: يابني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير. ينهاه عن ظلم الناس ولو بحبة خردل فإن الله يسأل عنها ويحضرها حوزة الحساب، ويضعها في الميزان.

كما قال تعالى: إن الله لا يظلم مثقال ذرة [النساء: 40]، وقال تعالى: ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين [الأنبياء: 47].

وأخبره أن هذا الظلم لو كان في الحقارة كالخردلة ولو كان في جوف صخرة صماء لا باب لها ولا كوة، أو لو كانت ساقطة في شيء من ظلمات الأرض أو السماوات في اتساعهما، وامتداد أرجائهما لعلم الله مكانها إن الله لطيف خبير.

أي علمه دقيق فلا يخفى عليه الذر مما تراءى للنواظر أو توارى كما قال تعالى: وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين [الأنعام: 59]، وقال: وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين [النمل: 75]، وقال: عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين [سبأ: 3].

وقد زعم السدي في خبره عن الصحابة أن المراد بهذه الصخرة؛ الصخرة التي تحت الأرضين السبع، وهكذا حكي عن عطية العوفي، وأبي مالك والثوري والمنهال بن عمرو وغيرهم، وفي صحة هذا القول من أصله نظر، ثم في أن هذا هو المراد نظر آخر، فإن هذه الآية نكرة غير معرفة فلو كان المراد بها ما قالوه لقال: فتكن في الصخرة، وإنما المراد: فتكن في صخرة؛ أي صخرة كانت.

كما قال الإمام أحمد: وعن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لو أن أحدكم يعمل في صخرة صماء ليس لها باب ولا كوة لخرج عمله للناس كائنا ما كان.

ثم قال: يا بني أقم الصلاة أي أدها بجميع واجباتها من حدودها، وأوقاتها، وركوعها، وسجودها، وطمأنينتها، وخشوعها وما شرع فيها، واجتنب ما نهي عنه فيها.

ثم قال: وأمر بالمعروف وانه عن المنكر أي بجهدك، وطاقتك أي إن استطعت باليد فباليد، وإلا فبلسانك فإن لم تستطع فبقلبك.

ثم أمره بالصبر فقال: واصبر على ما أصابك وذلك أن الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر في مظنة أن يعادى، وينال منه، ولكن له العاقبة، ولهذا أمره بالصبر على ذلك، ومعلوم أن عاقبة الصبر الفرج.

وقوله: إن ذلك من عزم الأمور أي أن أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر وصبرك على الأذى من عزائم الأمور التي لا بد منها ولا محيد عنها.

وقوله: ولا تصعر خدك للناس قال ابن عباس، ومجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير والضحاك، ويزيد بن الأصم، وأبو الجوزاء، وغير واحد: معناه لا تتكبر على الناس، وتميل خدك حال كلامك لهم، وكلامهم لك على وجه التكبر عليهم والازدراء لهم.

قال أهل اللغة: وأصل الصعر داء يأخذ الإبل في أعناقها فتلتوي رؤوسها فشبه به الرجل المتكبر الذي يميل وجهه إذا كلم الناس أو كلموه على وجه التعاظم عليهم.

النهي عن المشي مرحا ورفع الصوت

وقوله: ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور. ينهاه عن التبختر في المشية على وجه العظمة والفخر على الناس، كما قال تعالى: ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا [الإسراء: 37].

يعني: لست بسرعة مشيك تقطع البلاد في مشيتك هذه، ولست بدقك الأرض برجلك تخسف الأرض بوطئك عليها، ولست بتشامخك، وتعاظمك، وترفعك تبلغ الجبال طولا؛ فاتئد على نفسك فلست تعدو قدرك.

وقد ثبت في الحديث: بينما رجل يمشي في برديه يتبختر فيهما إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة.

وفي الحديث الآخر: إياك، وإسبال الإزار فإنه من المخيلة والمخيلة لا يحبها الله.

كما قال في هذه الآية: إن الله لا يحب كل مختال فخور.

ولما نهاه عن الاختيال في المشي أمره بالقصد فيه فإنه لابد له أن يمشي، فنهاه عن الشر، وأمره بالخير فقال: واقصد في مشيك أي لا تتباطأ مفرطا ولا تسرع إسراعا مفرطا، ولكن بين ذلك قواما.

كما قال تعالى: وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما [الفرقان: 63].

ثم قال: واغضض من صوتك يعني: إذا تكلمت فلا تتكلف رفع صوتك فإن أرفع الأصوات، وأنكرها صوت الحمير.

وقد ثبت في الصحيحين الأمر بالاستعاذة عند سماع صوت الحمير بالليل فإنها رأت شيطانا، ولهذا نهي عن رفع الصوت حيث لا حاجة إليه ولا سيما عند العطاس فيستحب خفض الصوت، وتخمير الوجه؛ كما ثبت به الحديث من صنيع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فأما رفع الصوت بالأذان، وعند الدعاء إلى الفئة للقتال، وعند الإهلال، ونحو ذلك فذلك مشروع.

ما قصه الله عن لقمان في القرآن

فهذا مما قصه الله تعالى عن لقمان عليه السلام في القرآن من الحكم والمواعظ والوصايا النافعة الجامعة للخير المانعة من الشر.

آثار في أخبار ومواعظ لقمان

وقد وردت آثار كثيرة في أخباره ومواعظه، وقد كان له كتاب يؤثر عنه يسمى بحكمة لقمان، ونحن نذكر من ذلك ما تيسر إن شاء الله تعالى.

قال الإمام أحمد بسنده عن ابن عمر قال: أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لقمان الحكيم كان يقول إن الله إذا استودع شيئا حفظه.

وعن القاسم بن مخيمرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال لقمان لابنه وهو يعظه: يا بني إياك والتقنع؛ فإنه مخوفة بالليل مذلة بالنهار.

وعن السري بن يحيى قال: لقمان لابنه: يا بني إن الحكمة أجلست المساكين مجالس الملوك.

وعن عون بن عبد الله قال: قال لقمان لابنه: يا بني إذا أتيت نادي قوم فارمهم بسهم الإسلام – يعني السلام – ثم اجلس في ناحيتهم فلا تنطق حتى تراهم قد نطقوا فإن أفاضوا في ذكر الله فأجل سهمك معهم، وإن أفاضوا في غير ذلك فتحول عنهم إلى غيرهم.

وعن حفص بن عمر، قال: وضع لقمان جرابا من خردل إلى جانبه، وجعل يعظ ابنه وعظة ويخرج خردلة حتى نفد الخردل فقال: يا بني لقد وعظتك موعظة لو وعظها جبل لتفطر. قال: فتفطر ابنه.

فوائد الإمام أحمد عن لقمان في كتاب الزهد

وقد ذكر له الإمام أحمد ترجمة في كتاب الزهد ذكر فيها فوائد مهمة وفرائد جمة فقال:

عن رجل عن مجاهد: ولقد آتينا لقمان الحكمة قال: الفقه والإصابة في غير نبوة.

وعن ابن عباس قال: كان لقمان عبدا حبشيا.

وعن سعيد بن المسيب أن لقمان كان خياطا.

وعن مالك – يعني ابن دينار – قال: قال لقمان لابنه: يا بني اتخذ طاعة الله تجارة؛ تأتك الأرباح من غير بضاعة.

وعن محمد بن واسع قال: كان لقمان يقول لابنه: يا بني اتق الله ولا تر الناس أنك تخشى الله ليكرموك بذلك وقلبك فاجر.

قصة لقمان كما جاءت في القرآن

قال تعالى: ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير [لقمان: 12 – 19].

ShareSend
Previous Post

Luqman in Islam: Wisdom, Story and Quranic Lessons

Next Post

Is the United States Preparing for a Ground Invasion of Venezuela?

Related Posts

يوم الجمعة
فوائد إسلامية منوعة

فضل يوم الجمعة وليلته

by Sunna Files Team
October 23, 2025
0

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: يوم الجمعة هو أفضل الأيام بدليل قوله صلى...

Read moreDetails
How Did the Prophet ﷺ Know That Cats Are Pure and Dogs Are Impure?

كيف عرف الرسول أن القطط طاهرة والكلاب نجسة؟

April 27, 2025
فضل شعبان: لماذا سمي شهر شعبان بهذا الاسم؟

فضل شعبان: لماذا سمي شهر شعبان بهذا الاسم؟

January 29, 2025
أقوال الفقهاء في الصيام في شعبان

أقوال الفقهاء في الصيام في شعبان

January 29, 2025

سبب تسمية شهر رجب بالأصم

January 3, 2025
ما هي خصائص شهر رجب؟

ما هي خصائص شهر رجب؟

January 3, 2025
Next Post
“Maariv”: Trump’s Plan Is Collapsing

Is the United States Preparing for a Ground Invasion of Venezuela?

Shocking Evidence of UAE’s Ban on All Forms of Solidarity With Gaza

Israel’s New Plan to Crush the Resistance

Mearsheimer's Prophecy

Mearsheimer's Prophecy: Is a Devastating War Between America and China Near?

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.