• Privacy & Policy
Thursday, November 27, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result

الضربة الأميركية لإيران.. هل ربحت إسرائيل المعركة؟

June 22, 2025
in آخر الأخبار
Reading Time: 4 mins read
A A
0
19
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

في الحرب كما في السياسة، ليس المطلوب دائمًا الانتصار، بل أحيانًا يكفي أن تبدو كمن يملك زمام المبادرة. أن تُقنع خصمك، أو جمهورك، أو حلفاءك، بأنك أنت من يُدير اللعبة، حتى لو كانت على شفير الهاوية.

هكذا يمكن فهم سلوك رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في الأسبوع الذي أعقب التصعيد المفاجئ ضد إيران.

سلسلة ضربات نوعية في العمق الإيراني، رسائل متناقضة في الاتجاهات كافة، واستدعاء مقصود لخطاب القوة والسيادة. وكأنّ نتنياهو، الذي يفقد السيطرة على غزة، والشارع الداخلي، اختار الهروب إلى الأمام، لكن بثوب الزعيم الذي لا يزال يُمسك بالخيوط.. وإن كانت محترقة.

مشهد البدايات: لا حسم في غزة ولا صفقة في الأفق
حتى مطلع يونيو/ حزيران 2025، كانت إسرائيل تقف أمام واحد من أعقد مشاهدها الإستراتيجية منذ نشأتها. لا نصر في غزة، ولا صفقة في الأفق.

إدارة ترامب تضغط بأدواتها الخجولة لإيقاف النار، في ظل تردد مؤسسات القرار في واشنطن عن الانجرار إلى معركة غير محسوبة، كما أشار تقرير نشره موقع “أكسيوس” الأسبوع الماضي حول تحفظات البنتاغون من التصعيد المباشر مع طهران.

الجيش منهك، والمجتمع الدولي ينقلب. الجبهة مفتوحة ومكلفة، والضربات الحوثية مستمرة، والداخل الإسرائيلي يئنّ تحت ضربات الصواريخ، وانهيار الثقة، وانقسام النخب.

في موازاة هذا الانسداد، بدأت تتبلور داخل المؤسسة الأمنية والسياسية نقاشات أكثر جرأة:

هل الوقت قد حان لصفقة تبادل كبرى في غزة، حتى لو سُوّقت كهزيمة؟أم إن المطلوب هو معركة جديدة، تعيد ضبط الطاولة وتُخرج إسرائيل من الحصار الإستراتيجي؟

خيار الصفقة بدا باهتًا لنتنياهو، لأنه يحمل بذور نهايته السياسية. أما التصعيد ضد إيران، فكان في نظره ورقة مزدوجة: أولًا، لحرف الأنظار؛ وثانيًا، لدفع أميركا نحو التدخل.. في اللحظة التي يبدو فيها أن الجميع- بمن فيهم ترامب- يفضّلون التهدئة.

نحو طهران: الهروب إلى الأمام لا يعني الجنون
قرار الضربة الأميركية على إيران التي نُفّذت اليوم لم يكن مجرّد مغامرة عسكرية، بل جاء تتويجًا لحسابات متراكمة داخليًا وإقليميًا. فإسرائيل بمفردها لا تستطيع تدمير المنشآت النووية الإيرانية، إذ إن مفاعل فوردو مدفون تحت الجبال، ونطنز الجديدة محصّنة إلى درجة تجعل القصف من بُعدٍ عديم الجدوى. وهذه الحقيقة يدركها الموساد، ويُقرّ بها قادة الجيش الإسرائيلي، وعلى رأسهم المتشدد إيال زمير، رئيس الأركان.

لكن إسرائيل تملك شيئًا آخر: القدرة على التصعيد المدروس، وعلى خلط الأوراق وخلق أزمة دولية تُحرج واشنطن وتُجبرها على التحرك ويبدو أنها نجحت في ذلك.

هنا يبرز السؤال الجوهري بعد الضربة الأميركية التي نُفّذت اليوم: هل جاء التدخل العسكري لإنهاء التهديد الإيراني بالفعل، أم أن واشنطن تتعمّد استخدامه كورقة ضغط تمهّد لتسوية أوسع مع طهران، تتجاوز الحسابات الإسرائيلية وتعيد رسم المشهد على طاولة المفاوضات؟

ورغم أن نتنياهو يراهن على الخيار الأول، فإنه يدرك، في قرارة نفسه، أن ترامب، الذي اقترب من نهاية ولايته الانتخابية، لن يكون مستعدًا للانخراط في حرب شاملة وطويلة المدى.

من الخطاب إلى الواقع: عنف الكلمات أم عنف الفعل؟
في الداخل، لجأ نتنياهو إلى سلاحه المفضل: الخطاب الناري. “نستطيع ضرب كل منشآت إيران”، “نريد أن تأتي طهران راكعة”، “اغتيال نصر الله كسر العمود الفقري للمحور الإيراني”.

خطاب منتفخ، يتغذى على الصور الجوية والمصطلحات التاريخية. لكن خلف هذا الاستعراض، تقف الحقيقة المرّة: إسرائيل، في كل سيناريو، لا تستطيع الاستغناء عن أميركا؛ إذا أرادت إسقاط النظام الإيراني، فإن مفاتيح ذلك في البنتاغون. وإذا أرادت تدمير المنشآت النووية، تحتاج القاذفات الأميركية. وإذا أجبرت على صفقة دبلوماسية، فلا بد من مظلة واشنطن.

وهكذا، وبعد الضربة الأميركية على إيران اليوم، يصبح السؤال العكسي هو الأهم: هل تتنازل إسرائيل وتسمح لواشنطن بالمشاركة في رسم ملامح النهاية؟ أم تحاول الاحتفاظ لنفسها وحدها بحق إشعال النار؟

من بيرل هاربر إلى هيروشيما: غواية المقارنات
في محاولة لتضخيم الحدث، لجأ مسؤولون وكتّاب في إسرائيل إلى استعارات تاريخية:

“بيرل هاربر المعكوسة”، “هيروشيما إيرانية”، بل وصل الأمر بالبعض إلى الحديث عن “الضربة التي ستغيّر الشرق الأوسط كما غيّرته 1967”.

لكن هذا الغرق في التاريخ يكشف عن هشاشة أكثر مما يعكس قوة. فردّ إيران لم يتأخر، وطال مواقع حساسة، ما أدى إلى حالة من “الانسعار” داخل دوائر الرقابة العسكرية والحكومية.

خلال ساعات، تم فرض إجراءات احترازية ضد الإعلام الأجنبي وصلت حد مصادرة أدوات وتحقيق مع مراسلين عرب، وفرضت الرقابة العسكرية قيودًا فورية على نشر تفاصيل الضربات، حتى تلك التي وثقها السكان عبر الفيديو.

الهدف لم يكن فقط التكتّم الأمني، بل إنقاذ سردية “اليد العليا” قبل أن تنكشف في البث المباشر.

على الجبهة الداخلية، سجلت أكثر من 22 ألف مطالبة بالتعويضات، وفقًا لتقديرات هيئة الطوارئ الإسرائيلية، بينما أشارت تقارير إعلامية عبرية إلى تهجير ما يزيد عن 8 آلاف إسرائيلي من مناطق منكوبة، وتراجع حجوزات السياحة الداخلية بنسبة 40٪، ناهيك عن إغلاق المجال الجوي بالكامل.

ومع ذلك، لم ينفجر الشارع بعد. لم تخرج مظاهرات عارمة من ذوي الأسرى مثلًا، ولم يُسحب بساط السخط على الحكومة.. والسبب؟

هو أن نتنياهو نجح على مدى عشرين عامًا في تسويق الحرب كقضية “وجودية”، تعيد رواية 1967، وتُخفي ملامح الانكسار السابق والآتي. لكن هذا التماسك قد لا يصمد طويلًا، خاصة إذا طال أمد الحرب، أو فشلت الضربات في تغيير قواعد اللعبة.

رد إيران: بين الاستعراض والتحذير
المفارقة أن الرد الإيراني، رغم كونه محدودًا، أعاد تعريف المعركة في الوعي الإسرائيلي. في معهد أبحاث الأمن القومي (INSS)، برزت تحليلات تعتبر أن طهران اختارت ردًا محسوبًا، “يُظهر القدرة دون دفعٍ نحو حرب شاملة”. وفي المقابل، رأت بعض الدوائر الأمنية أن الرد، بحد ذاته، يؤكد اختراق إسرائيل “خطوطًا حمراء” إيرانية، ما يفتح الباب لمزيد من التصعيد.

اللافت أن التباين لا يقتصر على المؤسسات البحثية، بل يمتد إلى النخب السياسية: بينما يروّج نتنياهو لـ”الإنجازات الكبرى”، خرجت النخب العقلانية لتحذر من “مغامرة بلا إستراتيجية”، فيما عبّر آخرون عن قلقهم من أن “يُدخلنا نتنياهو في مواجهة مفتوحة من أجل بقائه السياسي”.

كيف ترى إسرائيل إيران اليوم؟
من وجهة نظر إسرائيل، لم تكن إيران مجرّد دولة تسعى لامتلاك قنبلة نووية، بل هي رأس محور يمتد من اليمن إلى غزة، مرورًا بالعراق ولبنان.

لكن إسرائيل تتعامل مع إيران بطريقة مختلفة تمامًا عن تعاملها مع حزب الله أو حماس: مع الحركات المقاومة، المعركة استخباراتية وتكتيكية، تركز على تصفية القيادات وتفكيك البنى. أما مع إيران، فالمعركة رمزية وإستراتيجية: تدمير البنى التحتية السيادية، تفكيك الردع، وتحويل الدولة إلى “سماء مستباحة”، كما كتب أحد المحللين في “إسرائيل اليوم”.

الهدف ليس فقط الردع، بل التشويه الكلي للصورة الإيرانية، ودفعها نحو الفشل الذاتي، دون الحاجة إلى احتلال أو اجتياح، معقد بحد ذاته.

إسرائيل اليوم ليست فقط أمام مفترق طرق، بل أمام مرآة قد تكشف هشاشتها العميقة؛ في غزة، لم تحقق أيًا من أهدافها. وعلى الجبهة الداخلية تعيش حالة استنزاف كامل يعيد تعريفها. ودوليًا، تفقد الشرعية كل يوم. وفي أميركا، حتى أقرب الحلفاء يطالبونها بالتهدئة.

وفي خضم هذا التآكل، تأتي الضربة على إيران كقشة أخيرة لإعادة الإمساك بالمسرح. لكنها قد تكون أيضًا القفزة الأخيرة في الفراغ. فبدون صفقةٍ تُنهي حرب غزة، أو اتفاقٍ يجمّد النووي الإيراني، فإن إسرائيل تكون قد أحرقت أوراقها في الشرق الأوسط.. لتبقى بلا أوراق.

الخطر الحقيقي لا يكمن في حجم الضربة، بل في غياب إستراتيجية الخروج. والمأزق لا يتجسد في طهران أو غزة فقط، بل في عجز إسرائيل عن ترجمة فائض القوة إلى إنجاز سياسي مستدام.

عند هذه النقطة، تصبح كل جبهة مفتوحة عبئًا مضافًا، لا فرصة جديدة. وكل صاروخ يُطلق قد يُقرب إسرائيل من لحظة مواجهة كبرى.. مع ذاتها قبل غيرها. فما يبدو كخطوة هجومية متقدمة، قد يتحوّل إلى خط الانكسار. خصوصًا حين تُخاض الحروب بلا سقف، وبلا خطة، وبلا شركاء.

ربما لهذا، تبدو إسرائيل الآن أكثر قوةً من أي وقت.. وأكثر هشاشة من أي وقت!

ShareSend
Previous Post

The U.S. Strike on Iran: Did Israel Win the Battle—Or Just Control the Optics?

Next Post

Erdogan: We Will Not Allow a New Sykes-Picot to Be Drawn in Blood

Related Posts

“Return to Mecca”: The Israeli Plan to Occupy Saudi Arabia
آخر الأخبار

“العودة إلى مكة”.. خطة إسرائيلية لاحتلال السعودية

by Sunna Files Team
November 26, 2025
0

"أنا هنا من أجل مهمة تاريخية وروحية ستذكرها الأجيال القادمة وأؤمن تماما بإسرائيل الكبرى".. تصريحات لافتة أدلى بها رئيس وزراء...

Read moreDetails
Israeli Occupation and Saudi Arabia: A Gradual Path Toward Normalisation

الاحتلال الإسرائيلي والسعودية.. تقارب تدريجي نحو التطبيع

October 23, 2025
Hezbollah Affirms it Has Restored Its Capabilities — Raising the Odds of War Returning to Full Scale

حزب الله يؤكد ترميم قدراته ويرفع احتمالات عودة الحرب الى حدودها القصوى

October 23, 2025
Israeli Knesset Approves Bill to Annex the West Bank and Impose Full “Israeli Sovereignty”

“الكنيست” الإسرائيلي يصادق على مشروع قانون “ضم الضفة” وفرض السيادة عليها

October 23, 2025
“Maariv”: Trump’s Plan Is Collapsing

“معاريف”: خطة ترامب تنهار

October 23, 2025
Netanyahu’s Dreams: Shattered or Merely Delayed?

أحلام نتنياهو: تبخّرت أم تأجّلت؟

October 22, 2025
Next Post
Erdogan: We Will Not Allow a New Sykes-Picot to Be Drawn in Blood

Erdogan: We Will Not Allow a New Sykes-Picot to Be Drawn in Blood

Erdogan: We Will Not Allow a New Sykes-Picot to Be Drawn in Blood

أردوغان: لن نسمح بسايكس-بيكو جديد

Iran Threatens to Strike Weapon Shipments Headed to Israel

Iran Threatens to Strike Weapon Shipments Headed to Israel

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.