• Privacy & Policy
Saturday, October 11, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result
Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group
ADVERTISEMENT

لهذا السبب لا يزال الحوثيون يملكون اليد العليا رغم هجمات واشنطن

May 7, 2025
in آخر الأخبار
Reading Time: 2 mins read
A A
0
Why the Houthis Still Hold the Upper Hand Despite U.S. Strikes
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp


شدد تقرير نشرته صحيفة “التايمز” على أن جماعة أنصار الله “الحوثي” في اليمن لا تزال تملك زمام المبادرة، فرغم الجهود الأمريكية المنسقة لضرب مواقعهم وأرصدتهم لا تزال الجماعة قادرة على استهداف السفن في البحر الأحمر وإرسال الصواريخ نحو إسرائيل.

وأشار التقرير الذي أعده مارك أربان وترجمته “عربي21″، إلى حادث تحطم مقاتلة أمريكية يوم الاثنين عندما كان البحارة يحركون الطائرات على سطح حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان، حيث بدت المناورات المفاجئة التي قامت بها السفينة غير سارة.، إلا أن ما حدث بعد ذلك كان بمثابة تذكير مهم بكلفة الحرب عند مواجهة عدو مراوغ.

ووصف التقرير خسارة الطيران الأمريكي طائرة كانت ستنطلق من حاملة الطائرات هاري ترومان قبل أن تغرق في البحر الأحمر. والمهم في الأمر أن المقاتلة أف/إي- 18 من طراز كلفتها 67 مليون دورلارا، تضاف إلى فاتورة قيمتها 7 مليارات دولار للعمليات الأمريكية ضد الجماعة اليمنية المدعومة من إيران على مدى الأشهر الخمسة عشر الماضية.

فقد وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ “محو الحوثيين” في حملة عسكرية تصاعدت من 202 غارة جوية خلال إدارة بايدن إلى 800 غارة في أقل من شهرين. وقالت القيادة المركزية الأمريكية التي تشرف على العمليات في اليمن إنها ستزيد من الضغط لإضعاف الحوثيين طالما ظلوا يعرقلون حرية الملاحة البحرية.

ولكن بعد أن بدأت هذه الموجة الجديدة من الضربات، وتنسيق السياسة من خلال مجموعة الدردشة سيئة السمعة التي أنشأها مستشار الأمن القومي آنذاك مايك والتز على تطبيق “سيغنال”، فمن غير الواضح ما إذا كانت إدارة ترامب تعرف إلى أي مدى يجب تصعيد الأمور أو حتى كيفية إنهاء الحملة العسكرية.

وهدد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الأسبوع الماضي، إيران في تغريدة على موقع إكس “نرى دعمكم القاتل للحوثيين” و “ستواجهون التداعيات في الوقت والمكان الذي سنختاره”. وفي الوقت نفسه، تحاول الولايات المتحدة التفاوض على اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي.

ونقل التقرير عن إليزابيث كيندال، الخبيرة في شؤون اليمن ورئيسة كلية غيرتون في جامعة كامبريدج، قولها “ما نراه هو انقسام داخلي حقيقي داخل إدارة ترامب، حيث أصبح الكثير من الأشخاص الذين كانوا يدعمون ترامب بشدة متشددين للغاية بشأن إيران”.

ويضيف هذا الانقسام تعقيدا آخر إلى الهدف المعلن لأمريكا المتمثل في إنهاء هجمات الحوثيين على الملاحة الدولية. قد ردت حركة أنصار الله بتحد مألوف. ورغم أن هذا التحدي يحاول تجاوز الألم الحقيقي الذي خلفته الغارات الأمريكية المتعددة الاتجاهات التي بدأت منذ منتصف آذار/مارس، إلا أنها تواصل شن هجمات صاروخية ضد إسرائيل وكذلك السفن التجارية التي تمر عبر مضيق باب المندب.

والأربعاء، انضمت مقاتلات سلاح الجو الملكي البريطاني، تايفون إلى عملية “راف رايدر” (الراكب الخشن) وبعد توقف في الضربات منذ شباط/فبراير الماضي.

وتتزايد التكهنات داخل وزارة الدفاع الأمريكية بأن مجموعة حاملة الطائرات “برينس أوف ويلز “، التي تتدرب حاليا في البحر الأبيض المتوسط قبل عبورها قناة السويس إلى البحر الأحمر، ستنضم أيضا إلى قصف الحوثيين.

وبالنسبة لبريطانيا، فإن المشاركة في مثل هذه المهام تخدم الغرض السياسي المتمثل في الوقوف جنبا إلى جنب مع الأمريكيين والجيش وإثبات أن حاملة الطائرات ومقاتلات أف-35 الجديدة وطائراتها جاهزة للقتال. لكن هذه المشاركة ليست بدون مخاطر، ويجمع الحوثيون بين خفة الحركة التي تتمتع بها جماعة غير حكومية وجيش المتمردين، في حين يتمتعون بدعم إيراني، ويتباهون بترسانة من الأسلحة القوية التي من شأنها أن تجعل معظم البلدان تشعر بالخجل.

وهذا يشكل خطرا على الطيارين البريطانيين والأمريكيين، إذ أسقط الحوثيون 19 طائرة بدون طيار من طراز ريبر (تبلغ تكلفة كل منها 30 مليون دولار) منذ بدء هذه الغارات، وفقا للتقرير.

وتظهر محاولة يوم الاثنين لضرب حاملة الطائرات ترومان قدرتهم المستمرة على تهديد السفن القريبة بمزيج من الصواريخ الباليستية والصواريخ المجنحة بالإضافة إلى الطائرات والقوارب المسيرة، واختبار دفاعاتهم من جميع الزوايا.

يقول الحوثيون إن هجماتهم على نحو 100 سفينة تجارية عابرة للبحر الأحمر تأتي ردا على الحملة الإسرائيلية في غزة.

وتراجعت العديد من شركات التأمين الآن عن تقديم التغطية وانخفضت حركة المرور عبر باب المندب إلى أقل من النصف مما كانت عليه في السابق.

إلا أن المناطق التي تعتمد على حركة الملاحة البحرية عبر باب المندب لا يعتبر التجاهل حلا. وشهدت الموانئ التي تعتمد على الشحن عبر البحر الأحمر، من إريتريا إلى السودان والأردن، انخفاضا حادا في حركة الملاحة، ناهيك عن خسارة مصر معظم عائدات قناة السويس.

كما أن استمرار هجمات الحوثيين بالصواريخ الباليستية على إسرائيل من شأنه أن يؤدي إلى إشعال صراع أوسع نطاقا. وهناك مشكلة أخرى في اعتراض الصواريخ الباليستية التي يجمعها الحوثيون بمساعدة إيرانية، مشكلة كبيرة للدول من ناحية الكلفة المالية لكل صاروخ يطلق لاعتراضها.

وتبلغ تكلفة صواريخ “حيتس” الإسرائيلية المستخدمة لمواجهتها 4 ملايين دولارا لكل صاروخ، بينما تبلغ تكلفة أنظمة الدفاع الصاروخي الأمريكية “ثاد” 8.4 مليون دولارا، وتبلغ تكلفة صاروخ “إس إم-3” المضاد للصواريخ الباليستية الذي يطلق من السفن 27 مليون دولار.

وفيما يتعلق بحماية السفن الحربية قبالة سواحل اليمن، فإن إطلاق مجموعة من الصواريخ الدفاعية يكلف ملايين الدولارات، ولكن ثمن توجيه مثل هذه الضربة وإصابة سفينة حربية بالشلل قد يتجاوز بسهولة مليارات الدولار. والمشكلة لا تتعلق بالتكلفة فحسب، بل تتعلق أيضا باستنزاف المخزون الأساسي من الأسلحة الأمريكية التي ستكون هناك حاجة إليها في أي صراع أوسع نطاقا مع إيران أو الصين، والتي سوف يستغرق استبدالها سنوات.

ومن خلال أداء هذه الخدمة المفيدة للغاية، يبرر أنصار الله مكانتهم في قوات “محور المقاومة” والجهود الطويلة الأمد المبذولة لتزويدهم بها. وبالمقارنة، يقوم أنصار الله بتصنيع طائرات بدون طيار أصغر حجما بكلفة بضعة آلاف من الدولارات للطائرة الواحدة.

ونقل التقرير عن فابيان هينز، من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، قوله “في الوقت الذي تطور فيه دعم طهران ببعض المناطق من التزويد المباشر بأنظمة كاملة إلى تمكين التصنيع المحلي، فإنها تظل عامل تمكين حاسم للنشاط العسكري الحوثي”.

وقد هدد ترامب علنا، كما فعل وزير دفاعه، إيران وتحميلها مسؤولية تصرفات الحوثيين، وهي تهديدات تحمل تلميحات بتوجيه ضربات للجمهورية الإسلامية.

ولكن في سعيه لإشراكها في محادثات بشأن برنامجها النووي، اكتشف ترامب أن هذا الطريق مغلق أمامه، في الوقت الراهن على الأقل. وتشكل قدرة الحوثيين على قبول المساعدة الإيرانية وتجنب تحمل العواقب المحتملة عاملا آخر يجعل من الصعب التغلب عليهم، وفقا للتقرير.

وتصر وزارة الدفاع الأمريكية على أنها أضعفت قدرات الحركة العسكرية. وزعمت في الأسبوع الماضي أنها دمرت 69% من منصات إطلاق الصواريخ الباليستية التابعة لجماعة أنصار الله، و55% من منصات إطلاق الصواريخ المجنحة. صحيح أن الهجمات على الشحن البحري قد انخفضت، من 18 هجوما في كانون الأول/ ديسمبر 2023 إلى ثلاثة هجمات تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، مع أن هذا يعود جزئيا إلى تراجع حركة المرور عبر البحر الأحمر. وفي محاولة لمنع الحوثيين من إعادة بناء منظمتهم، اعتمدت الولايات المتحدة نهجا شاملا، حيث أعلنت أنصار الله منظمة إرهابية في وقت سابق من هذا العام، وسعت إلى خنق تمويلها، فضلا عن منع إمدادات الأسلحة من إيران.

وقالت كيندال “هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها جهدا متماسكا من جانب الأمريكيين على الجبهتين، سواء على الصعيد العسكري أو على صعيد العقوبات”.

وربما شعرت الحركة بالضغوط بسبب تدمير البنى المدنية والضحايا المدنيين، إلا أنها ستستغل الحرمان وضحايا القصف الذي يعاني منه السكان لدعم موقفها المناهض لأمريكا، وفقا للتقرير.

وفي النهاية، سيواصل الحوثيون الذين يحكمون من خلال الحركة والإكراه صمودهم، وقد فعلوا هذا أمام محاولات الدول الغربية والسعودية للسيطرة عليهم، وسيحتفظون ببعض القدرة على مواصلة إطلاق الصواريخ. ويعتقد البعض أن العملية البرية فقط هي القادرة على إلحاق أضرار جسيمة بهم، كما حدث مع الغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان في خريف العام الماضي والذي تسبب في مشاكل كبيرة لحلفاء أنصار الله هناك، حزب الله.

ولأنه لا أمريكا أو الدول الغربية ستغامر بإرسال قواتها لليمن، فالعيون موجهة الآن على فصيل يمني مدعوم من الإمارات العربية المتحدة، والذي يبدو أنه يحشد لشن هجوم على معاقل الحوثيين.

ولكن تاريخ البلاد الأخير من الحرب الأهلية غير الحاسمة، والجهات الفاعلة الخارجية التي أحبطت مساعيها، يشير إلى أن هذه الفصائل لن تكون قوية بما يكفي لتحقيق أي شيء كبير.

وعلى العكس من ذلك، ولأن أي عملية سلام ناجحة وتتضمن على المصالحة بين الفصائل المختلفة في البلاد هي مجرد حلم بعيد المنال، فإن الأمل في تحييد الحوثيين بشكل كامل ضئيل للغاية. أما الأمريكيون وغيرهم فسيكافحون لمواجهة هذا التهديد على الملاحة البحرية والمنطقة بشكل عام.

Donation Donation Donation
Previous Post

القسام” توقع قوة راجلة للاحتلال في كمين قرب “السياج الفاصل” بخانيونس

Next Post

Islam Wasn’t Made for the Desert — It Was Made for Every Heart

Related Posts

Leaked: The Secret Text of Tony Blair’s Plan for Gaza

تسريب: خطة توني بلير السرّية لإدارة قطاع غزة

October 11, 2025
Israel Won the Battle but Lost the War

بعد حرب غزة.. هل يتجدد العدوان على لبنان؟

October 11, 2025
Will the Israeli Entity Return to War?

هل يعود الكيان للحرب

October 11, 2025
Egyptian, Saudi, and Emirati Rift Over “Negotiations” and the Goal of “Eliminating Hamas”

خلاف مصري سعودي إماراتي بشأن “التفاوض” وإنهاء “حماس”

October 8, 2025
“Take It or Leave It”: The U.S. Floats a Final Gaza Deal to End the Stalemate

“خذها أو اتركها”.. الولايات المتحدة تلوح بهذه التسوية لإنهاء مفاوضات غزة

October 8, 2025
Will Trump and Hamas’s “Coup” Against Netanyahu End the War?

هل ينجح انقلاب ترامب وحماس على نتنياهو بوقف الحرب؟

October 8, 2025
Next Post
Islam Wasn’t Made for the Desert — It Was Made for Every Heart

Islam Wasn't Made for the Desert — It Was Made for Every Heart

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.