تكاثرت في الآونة الأخيرة مأساة عوائل مسلمة في كثير من الدول الاوروبية بالأخص السويد والدنمارك بعدما توجهت السلطات إلى سلب العوائل المسلمة لأطفالها لأتفه الأسباب واعطاءها لعوائل مسيحية والعمل على تغيير ديانة الأطفال ومعتقداتهم. هذه الأسباب مثل عدم جلب ألعاب كافية للطفل وغيرها من الحجج التي تستند إليها هذه المنظمات لسلب الأطفال المسلمين من عائلاتهم وليس آخرها هذه المرأة المغربية التي ماتت قهرًا بعدما سلبت السلطات السويدية منها ابنها الوحيد.. شاهد في التقرير أدناه التفاصيل ورسالة الأم قبل وفاتها رحمها الله وتجاوز عنها