• Privacy & Policy
Sunday, June 15, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result
Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group Arabic WhatsApp Group
ADVERTISEMENT

ماذا نعرف عن “نموذج جنين” وخطة الإمارات السبع في الضفة الغربية؟

March 27, 2025
in آخر الأخبار
Reading Time: 2 mins read
A A
0
What Do We Know About the ‘Jenin Model’ and Israel’s Seven Emirates Plan for the West Bank?
47
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

بدايةً لا بد من التذكير بأنّ كلمة “نموذج جنين” ليست جديدة وليست مقتصرة على أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية الحالية والتي تقف على أعتاب شهرها الثالث، فدون فهم النموذج الأول لن نستطيع الولوج لفهم النموذج الثاني، والذي يبدو أكثر خطورة وشمولًا.

برز مصطلح نموذج جنين لأول مرة في عام 2010 عبر البرنامج المشترك حينها بين محافظ جنين الراحل قدورة موسى الذي كان يعتبر رجل جنين القوي، ورئيس مجلس مستوطنات جلبوع المحيطة بجنين حينها داني عطار بإشراف ممثل الرباعية الدولية حينها رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير.

وكان هدف النموذج حينها تحويل جنين – التي كانت تسمى إسرائيليًا “عش الدبابير” لكثرة نشاط المقاومة فيها في انتفاضة الأقصى، ومعركة مخيم جنين والعمليات العسكرية الكثيرة التي خرجت منها- إلى نموذج تعاون أمني عالٍ مع الاحتلال، مقابل تحويل جنين إلى نموذج اقتصادي مزدهر ضمن خطة السلام الاقتصادي التي روج لها اليمين الإسرائيلي في تلك الفترة.

نجح النموذج حينها وتماسك لنحو عشر سنوات، حتى أصبحت جنين المدينة الأكثر هدوءًا في الضفة الغربية وشكل فتح معبر الجلمة مع أراضي الـ 48 بوابة التنمية الاقتصادية، وتفاخر ضباط إسرائيليون كبار بتجولهم بجنين بأمان كبير وبمستوى التنسيق الأمني العالي مع السلطة الفلسطينية، وأصبح نموذج جنين قابلًا للتعميم، وبالفعل تم نقله حينها إلى مدينة نابلس.

في عام 2015 حدثت هبّة القدس وانتشار العمليات الفردية من طعن وإطلاق نار، لكن نموذج جنين ظل متماسكًا مقارنة بباقي مدن الضفة الغربية، ما جعل المستوى الأمني الإسرائيلي يتفاخر بمدى متانة نموذجه الذي بناه في جنين.

بقي هذا النموذج متماسكًا حتى معركة سيف القدس عام 2021، حين أطلقت المقاومة في قطاع غزة الصواريخ على مسيرة الأعلام في القدس، وأعقبتها معركة اعتبرت نصرًا واضحًا للمقاومة، حينها برز جيل شاب من رحم المسيرات التي عمت الضفة الغربية كلها ومنها جنين كسر حالة الصمت الكبير التي امتدت لسنوات طويلة، حيث تطورت المسيرات إلى مواجهات، فمجموعات عمل عسكري، وبدأت ثقافة إعادة إحياء نموذج معركة مخيم جنين 2002، إلى أن وصلت الأمور إلى ما وصلت إليه خاصة بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، حيث شكلت هذه المرحلة انهيارًا تامًا للنموذج.

النموذج الثاني
في حوار مطول على القناة الإسرائيلية الرابعة عشرة قبل نحو شهر تناول الإعلام العبري ما يجري في مدينة ومخيم جنين شمال الضفة الغربية، وغايات ومآلات الحكومة الإسرائيلية من تلك العملية العسكرية.

أبرز مقدم البرنامج فيديوهات تظهر حملات الاعتقال المكثفة التي تقوم بها أجهزة الأمن الفلسطينية في الوقت الذي تقوم به قوات الاحتلال بعملية عسكرية واسعة النطاق وغير مسبوقة معلقًا: يجب أن يعلم المجتمع الإسرائيلي أن السلطة الفلسطينية تقوم بدور جيد في حفظ الأمن في الضفة الغربية، فقاطعه المحلل العسكري بأن ذلك غير كافٍ، مقدمًا شرحًا عن هدف العملية العسكرية المتواصلة، قائلًا: إن إسرائيل لا تقوم بمجرد عملية عسكرية أمنية بجنين بل تقوم باختبار نموذج جديد لحكم الضفة الغربية يتم إنضاجه تدريجيًا، وسيستمر ذلك حتى نهاية العام الجاري، ومن ثم سيتم نقله لباقي مدن الضفة الغربية.

وعن العلاقة مع السلطة الفلسطينية أوضح “أن أجهزة الأمن الفلسطينية تقوم باعتقال كثير من المطلوبين، لكن هذا غير كافٍ، فجزء من أهداف العملية العسكرية في جنين، هو إعادة هندسة العلاقة مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية، بحيث تصبح تفكّر كما نفكّر، لا بل وتسبقنا بعشر خطوات”.

يظهر ذلك مستوى الابتزاز الأمني الذي يترافق مع ابتزاز اقتصادي كبير باحتجاز أموال المقاصة والضرائب لمقايضة ذلك بمبدأ السماح ببقاء السلطة في ظل مرحلة الحسم التاريخي للضفة الغربية من وجهة نظر إسرائيل.

وأما لماذا تم اختيار جنين لتطبيق هذا النموذج دون غيرها من مدن الضفة؟ لم يكن السبب الرئيسي هو الحالة الأمنية في المخيم والقضاء عليها، ولكن تم إبراز سبب آخر وهو أن جنين منطقة ليس فيها احتكاك مباشر مع المستوطنات على عكس باقي مدن الضفة الغربية، وبالتالي تم اختيارها لكي يتم إنضاج النموذج في منطقة لا يكون لتداعيات اختبار وإنضاج النموذج أي مخاطر مباشرة على الإسرائيليين، وبالتالي سهولة ضبط ردات الفعل في مرحلة اختبار النموذج.

إعادة هندسة المكان والإنسان
بالغوص بتفاصيل ما تقوم به إسرائيل في جنين منذ بداية عمليتها العسكرية قبل شهرين، تظهر خطة محكمة لإعادة هندسة الإنسان والمكان وعلاقات القوة بشكل مدروس.

أولى الخطوات هو إنهاء مكان يسمى مخيم جنين، حيث تقوم قوات الاحتلال وبهدوء بعمليات هدم وإعادة تشكيل المكان وفق مخطط هيكلي وهندسي يقسم المخيم إلى أحياء مطابقة في مواصفاتها لأحياء المدينة من حيث الشوارع وشكل البنايات، فعمليات الهدم لا تتم بشكل عشوائي بل تطبيقًا لمخطط مكاني يمتد من حيّ لحيّ في المخيم، وبارتداد الشوارع الواسع، ويتم تهيئة الطرق بمعدات هندسية، سيكون نهاية ذلك إعادة تشكيل المخيم لكي يصبح حيًا سكنيًا ملحقًا بالمدينة تنزع عنه تسمية المخيم، وبالكاد يسمح لنصف سكانه بالعودة إليه حسب ما تبقى منه، وفق المخطط العمراني الجديد.

يتم العمل حاليًا على تغيير معالم أحياء مطلة على مدينة جنين في منطقة الجابريات، بحيث يتم إقامة ثلاثة مراكز عسكرية إسرائيلية دائمة تتحكم في المدينة بشكل كامل، ولاحقًا يتم تحويلها إلى مراكز لإدارة المدينة.

تقوم قوات الاحتلال بمحاولات لتطبيع العلاقات مع الأجسام المدنية ورجال الأعمال لكي تثبت النموذج الجديد، بينما تبقي على التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية في أعلى مستوياته دون منحها أدوارًا أخرى.

يوجد سبب آخر غير أمني يجعل منظومة الحكم في إسرائيل تتمسك بأهمية الحفاظ على وجود السلطة الفلسطينية بعد إعادة هندستها، وهو عدم الانزلاق بعد تطبيق النموذج إلى فكرة الدولة الواحدة ثنائية القومية، فوجود كيان فلسطيني بأي مسمى يحمي من التورط في نموذج الدولة الواحدة والغرق في اتهامات الفصل العنصري.

تحولت جنين في الشهرين الأخيرين إلى بيئة طاردة للحياة حتى إن كثيرًا من تجارها فتحوا محالَّ تجارية بديلة في القرى المجاورة، وبدأت مرحلة نزوح متدرجة بعضها قسري، كما تم في المخيم وبعض الأحياء المجاورة، وبعضها طوعي نتيجة قسوة الحياة خاصة على المستوى التجاري، والتعليمي، وقطاع الخدمات.

نموذج الإمارات السبع لكيدار
يترافق اختبار نموذج جنين بحُلّته الجديدة مع تسريع تطبيق نموذج الإمارات السبع للخبير الإسرائيلي اليميني مردخاي كيدار، وهو ليس خبيرًا عاديًا بل هو واحد من مجموعات مراكز البحث والتفكير الرئيسية في إسرائيل.

يقوم النموذج على تقسيم الضفة الغربية إلى سبعة معازل منفصلة، بحيث تتحول كل مدينة إلى كيان إداري وسياسي منفصل له مرجعية عشائرية وإدارية تتعامل معها إسرائيل.

ما يمكن قوله فعليًا، إن إسرائيل على وشْك أن تنهي هندسة الجغرافيا بالكامل لتطبيق هذا النموذج، فخلال العقود الماضية وبتسارع كبير في السنوات الأخيرة تم تشكيل الأحزمة الاستيطانية والاستيطان الرعوي والطرق الالتفافية وتوزيع المعسكرات بشكل فَصَلَ المدن الفلسطينية في الضفة الغربية عن بعضها البعض.

فاليوم لا يوجد أي اتصال جغرافي بين أي مدينتين في الضفة، ويقتصر التواجد الفلسطيني الفعلي على نحو 10% فقط من مساحة الضفة الغربية التي تشكل 22% من مساحة أرض فلسطين التاريخية، كما عمدت مؤخرًا إلى زيادة البوابات العسكرية لتشمل كامل مداخل ومخارج المدن والبلدات والمحافظات في هذه المساحات الضيقة، حيث نستطيع القول إن خطة كيدار قد تم الانتهاء من تطبيقها جغرافيًا بالكامل.

يبقى الشق الديمغرافي وإعادة تشكيل هيئات الحكم والتي يشكل نموذج جنين الثاني نواة لها، فيما يتضمن الحراك الإسرائيلي تطوير أشكال مختلفة من الحكم المباشر للفلسطينيين كعلاقات الأمن والاقتصاد التي يدعي نجاحها في مدينة الخليل.

الحسم التاريخي وحتمية الفصل العنصري
تتمثل أركان نموذج جنين الثاني والذي سيعمم على باقي الضفة الغربية في:

  • أولًا: إنهاء وجود المخيمات بالكامل، وتغيير هيكلها المكاني للتحول إلى قرى وإلغاء تسمية المخيمات، وإعادة توزيع السكان اللاجئين في المدن والقرى.
  • ثانيًا: إعادة هندسة السلطة الفلسطينية بشقيها؛ المدني والأمني لتكون أكثر استجابة لنموذج كيدار.
  • ثالثًا: الحكم العسكري المباشر للفلسطينيين بأدوات متجددة، وإعادة إحياء نموذج روابط القرى، ولكن بواجهات مدنية واقتصادية مستحدثة كمقدمة للإعلان الرسمي عن ضم الضفة الغربية.

لكن ما لا يمكن لإسرائيل أن تتفاداه في كل ذلك، هو أنها دخلت في أتون الفصل العنصري بنموذج غير مسبوق على المستوى الدولي، وستتورط بأكثر سيناريو تخشاه، وهو نموذج الدولة الواحدة. بينما لا يوجد للفلسطينيين من خيار سوى تطوير أشكال صمودهم ومقاومتهم وثباتهم في أرضهم وعدم الرضوخ لمخططات التهجير كأدوات لا بديل عنها لإفشال المرحلة الأصعب في تاريخ الصراع مع الاحتلال.

Donation Donation Donation
Previous Post

A Reminder About Zakat al-Fitr and Its Rulings

Next Post

Israel Wins the Camera but Loses the Gun

Related Posts

Unprecedented Iranian Strike on “Israel” Leaves Tel Aviv in Ruins

هجوم إيراني غير مسبوق على “إسرائيل”.. دمار واسع في تل أبيب

June 15, 2025
“Haj Qassem” Missiles Enter the Battlefield: Precision Iranian Strike Shakes Tel Aviv

صواريخ “حاج قاسم سليماني” تدخل المعركة.. ردّ إيراني نوعي يهزّ تل أبيب

June 15, 2025
Tehran’s Options Narrow as Israel Bets on Sparking Unrest Inside Iran

خيارات طهران الآن ورهان إسرائيل على إشعال انتفاضة في إيران

June 15, 2025
الاحتلال يترقب ردا إيرانيا وشيكا.. “ثمن علينا دفعه”

الاحتلال يترقب ردا إيرانيا وشيكا.. “ثمن علينا دفعه”

June 13, 2025
Did Trump Greenlight a Strike on Iran? And Why Now?

هل سمح ترامب بضرب إيران؟ ولماذا الآن؟

June 13, 2025
What Did Israel Actually Achieve in Its Strike on Iran’s Nuclear “Heart”?

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

June 13, 2025
Next Post
Israel Wins the Camera but Loses the Gun

Israel Wins the Camera but Loses the Gun

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Islam
    • Islamic Lessons
    • Consultancy
    • Top Picks
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files News
    • Sunna Files Blog
    • Muslims News
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
  • مقالات
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
    • الـسـير والتـراجـم
    • التاريخ العثماني
    • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.