• Privacy & Policy
Wednesday, November 26, 2025
Sunna Files Website
  • Login
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language
No Result
View All Result
Sunna Files Website
No Result
View All Result

من يصرخ أولا “إسرائيل” أم المقاومة؟

October 25, 2024
in آخر الأخبار
Reading Time: 4 mins read
A A
0
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Whatsapp

“اختاروا بين خصلتين حرب مجلية أو سلم مخزية”، ظلت العبارة التي قالها الخليفة الأول، أبو بكر الصديق، للقبائل التي رجعت عن الإسلام بعد وفاة النبي الكريم مضرب مثل لتحديد الخيارات بين خصمين بينهما عداء صفري، أي لا حل إلا بحرب تجلي العدو أو سلم يخزيه، وهذا ينطبق على العديد من الصراعات الحالية والسابقة في منطقتنا، وربما غزة أهمها وأشهرها.

مع مرور العام الأول واستشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار مشتبكا في رفح، بدأت العديد من الآراء توجه النقد للمقاومة، خصوصا أن غياب السنوار في عين نتنياهو وحلفائه يعني نهاية العدو اللدود والخصم الذي كسر هيبة “جيش الدفاع” وضرب “إسرائيل” كما لم تضرب من قبل.

يستند العديد من أصحاب هذا الرأي إلى فاتورة الضحايا الكبيرة والدمار الهائل في القطاع، بالإضافة إلى اشتداد وطأة العدوان في الشمال، لكن ثمة فصولا من القصة لم ترو في هذه السردية التي تطالب صراحة أو ضمنا المقاومة الفلسطينية في غزة بالاستسلام.

كما تعدت هذه الدعوات إلى الحديث سلبيا عن الجدوى من عملية طوفان الأقصى ورمتها، والتعامل معها بمنطق الربح والخسارة، كمعركة ثانوية لا حرب فتحت آفاقا وغيرت معادلات ولا تزال.

وثمة أسئلة يتوفر جوابها لدى الإسرائيليين قبل الفلسطينيين أنفسهم، من قبيل من المسؤول عن استمرار الحرب؟ ومن يقتل الآلاف بالبراميل المتفجرة؟ ومن يقاتل بقادته قبل جنده؟ وأيهما أقرب للاستسلام، صاحب الأهداف التي لم تحقق، أم من تعهد بحرب استنزاف طويلة وصدق وعده؟

دعوات ليست جديدة


يقول الكاتب والباحث السياسي نظير الكندوري، إن الدعوات التي تطلب من حركة حماس بالاستسلام للعدو الإسرائيلي ليست بالجديدة، فمنذ بداية المعارك البرية التي شنها جيش الاحتلال على غزة، كنا نسمع مثل هذه الدعوات التي لم تلق آذانا صاغية من المقاومة الفلسطينية أو من الشعب الغزاوي.

وأضاف في حديث لـ “عربي21″، أنه بعد مرور ما يزيد على سنة على العدوان الإسرائيلي على غزة، يتوهم هذا العدو ومن يسانده من الأنظمة بالمنطقة، بأن الوقت مثالي للضغط على المقاومة للاستسلام، خاصة بعد الضربات الناجحة التي قام بها جيش الاحتلال ضد حزب الله، وبذلك يحقق نتنياهو أهداف التي أعلنها في حربه على غزة، أنه سوف يحرر الأسرى دون أي صفقة، ودون تقديم تنازلات للمقاومة الفلسطينية.

ويخلص الكندوري: “بالتالي فإن هذه الدعوات التي من ورائها نتنياهو وحكومته، يتحملون المسؤولية بشكل كامل عن عدم إبرام صفقة لتبادل الأسرى وإنهاء الحرب في غزة.”.

ويشير الكندوري إلى أن ما يجعل مثل هذه الدعوات أكثر إيلامًا للفلسطينيين وبالأخص المقاومين منهم، أنها تُطرح على ألسنة عربية تمثل الأنظمة العربية التي تتوافق مع توجهات “إسرائيل” على تصفية فصائل المقاومة، وتصفية كامل القضية الفلسطينية.

وبيّن أن الأنظمة العربية لم تكتف بالصمت على جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة وغيرها من المناطق الفلسطينية لفترة طويلة من هذه الحرب الجارية حتى الآن، إنما بدأت تحاول أن تستفيد من حالة الدمار الذي حلَّ بغزة وفي لبنان؛ لفرض الاستسلام عليها وعلى مقاوميها.

لمن الغلبة؟


منذ بداية الحرب، وضع كلا الطرفين أهدافا، منها المعلن ومنها الضمني، نتنياهو تحدث عن تحرير الأسرى بالقوة، وإنهاء حكم حماسـ وهذا لم يحدث، بينما حقق جزئيا هدفه باغتيال قادة حماس، في المقابل توعدت المقاومة بحرب استنزاف طويلة في غزة، وهي جزء من أخرى أوسع قد تبتلع الإقليم، وهذا ما يتحقق بالحرب على الأرض.

تقول صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير أعده باتريك كينغزلي وأرون بوكسرمان، إن مقتل العقيد في جيش الاحتلال جباليا كان مثالا واضحا على قدرة حماس على الصمود لمدة عام تقريبا، ومن المرجح أن تتمكن من ذلك حتى بعد وفاة زعيمها يحيى السنوار الأسبوع الماضي.

ويختبئ مقاتلو حماس في المباني المدمرة وشبكة الأنفاق الضخمة تحت الأرض، التي لا يزال الكثير منها سليما على الرغم من جهود إسرائيل لتدميرها، حسب محللين عسكريين وجنود إسرائيليين، وفقا للصحيفة.

ويظهر المقاتلون لفترة وجيزة في وحدات صغيرة لتفخيخ المباني، ووضع القنابل على جانب الطريق، وإلصاق الألغام بالمركبات المدرعة الإسرائيلية، أو إطلاق قذائف صاروخية على القوات الإسرائيلية قبل محاولة العودة تحت الأرض.

في حين لا تستطيع حماس هزيمة إسرائيل في مواجهة مباشرة، فإن نهجها الصغير النطاق والسريع في الكر والفر سمح لها بمواصلة إلحاق الأذى بإسرائيل وتجنب الهزيمة، بحسب التقرير.

ونقلت عن مايكل ميلشتين، المحلل إسرائيلي للشؤون الفلسطينية، قوله: “نحن نحتل الأراضي، ثم نخرج منها. وهذا النوع من العقيدة يعني أنك تجد نفسك في حرب لا نهاية لها”.

وتابعت الصحيفة: “منذ أن سيطرت إسرائيل في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي على طريق رئيسي يفصل بين شمال وجنوب غزة، مارست قيادة حماس في الجنوب، والتي تضمنت السنوار، القليل من السيطرة المباشرة على المقاتلين في الشمال. وبعد أكثر من عام من القتال على غرار حرب العصابات، من المرجح أن يكون مقاتلو حماس المتبقون معتادين الآن على اتخاذ القرارات محليا بدلا من تلقي الأوامر من هيكل قيادة مركزي”.

من يصرخ أولا؟


كان الجنرال غيورا آيلندا أكثر المتفائلين بخطة الجنرالات التي تقضي بتهجير سكان غزة لإبادة عناصر المقاومة، وما إن بدأ الاحتلال بتنفيذ الخطة حتى خرج بمقال في يديعوت أحرونوت يدعو خلاله إلى إنهاء الحرب على غزة بصفقة تبادل.

وقال آيلند: “استمرارنا في الحرب على قطاع غزة لن يغيّر الواقع هناك. سيحدث أمران فقط: كل المختطفين سيموتون، وسيقتل مزيد من الجنود. الواقع في غزة لن يتغيّر”.

واستدرك: “بعيداً عن الحاجة الماسة لإنقاذ الرهائن في آخر فرصة لا تزال قائمة، هناك على الأقل أربعة أسباب أخرى تجعل هذه الخطوة صحيحة”.

ويحدد الجنرال المتقاعد أول الأسباب بأنها الخسائر البشرية، قائلا: “لقد قست قلوبنا لمقتل العسكر خيرة أبنائنا، بسبب المصابين بجروح خطيرة، توقفنا عن الإثارة تمامًا، لكن هؤلاء شباب فقدوا أطرافهم، أو أبصارهم، ودُمر عالمهم أولا، ضحايانا، فقبل 13 شهرا كان الجمهور الإسرائيلي بأكمله يبكي لعدة أيام على كل جندي ميت يبدو أننا فقدناه”.

ثانيا، العبء الجنوني على الجنود، أولئك الذين هم في الخدمة النظامية، ولكن معظمهم من جنود الاحتياط، الذين يكون وضعهم العائلي والمالي معقداً في كثير من الحالات، وسيظل العبء على المقاتلين كبيرا في كل الأحوال، لكن من المرغوب تخفيفه قدر الإمكان.

ثالثا، العبء الاقتصادي. كل يوم قتال يكلف حوالي نصف مليار شيكل! صحيح أن الجهد الرئيسي ينصب الآن في لبنان، لكن كل شيكل ننفقه اليوم سنفتقده بشدة غداً.

السبب الرابع: العالم كله متشوقون لانتهاء الحرب في غزة. هناك المزيد من الفهم في العالم لماذا تقاتل إسرائيل في لبنان، وحتى بشكل مباشر ضد إيران، لكن لا أحد يفهم ما الذي نريد تحقيقه في غزة.

وختم: “لدينا سبعة قطاعات أخرى مفتوحة (بما في ذلك الحدود الأردنية). لقد حان الوقت لكي نحاول إنهاء الحرب، حيث تكون التكلفة أكبر من أي فائدة. وللأسف فإن حكومة إسرائيل لا تتصرف وفق هذا المنطق، ولا تجتمع حتى لنقاش هدفه الاختيار بين خيارين: استمرار الحرب في غزة حتى “النصر النهائي”، أو الاستعداد لإنهاء الحرب على غزة مقابل عودة جميع المختطفين”.

هل انتهت المقاومة؟


اتخذ دعاة الاستسلام استشهاد السنوار كمنطلق لدعوتهم الجديدة، وكأن المقاومة قد وصلت مرحلة الانهيار باغتيال قادتها، فإذا لا طائلة من الحرب.

في ذات الوقت، تتحدث التقارير الإسرائيلية والغربية عن معطيات مختلفة تماما، فيقول الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي ورئيس معهد “مسغاف” لدراسات الأمن القومي الإسرائيلي مائير بن شبات، إنه “يجب توجيه الأنظار لزيادة الضغط على القيادة الجديدة لحركة حماس”، مضيفا أن “اغتيال السنوار إنجاز مهم، ومن المتوقع أن يؤثر على وضع الحركة وسياساتها ومواقفها وسلوكها”.

واستدرك بن شبات في مقال نشرته القناة الـ12 العبرية، وترجمته “عربي21” بأنه “رغم ذلك فلا يزال من غير الممكن نعي حماس، التي أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات الصعبة، ما يستدعي من تل أبيب مواصلة جهودها في قطاع غزة حتى إعادة المختطفين، وتحقيق الأهداف الكاملة للحرب”.

وتابع قائلا: “اغتيال السنوار ينضم إلى اغتيالات سابقة شملت قادة حماس، وعلى رأسهم إسماعيل هنية ومحمد الضيف ومروان عيسى، وسلسلة طويلة من كبار المسؤولين الذين أداروا حماس في غزة، وبنوا قوتها العسكرية”.

وأردف: “على مدى سنوات، كانت القرارات في الحركة تتخذ بموافقة قياداتها الأربع، حيث مراكز قواتها في قطاع غزة والضفة الغربية والسجون الإسرائيلية والخارج”، مؤكدا أنه “في العقدين الأخيرين تعزز تأثير قيادة غزة في هذه القرارات بشكل كبير، على حساب ممثلي السجون والخارج”.

جدوى الطوفان


يرى كثيرون أن معركة “طوفان الأقصى” ما زالت في بدايتها، وأن توسعها مسألة وقت فقط، لذا فإن السؤال عن جدواها سابق لأوانه، خصوصا إذ اعتمد السائل على القياسات المادية التي لا تنطبق على معركة استراتيجية كبيرة كالطوفان.

يقول نظير الكندوري في حديثه لـ “عربي21″، إن “الشعوب التي تتعرض للاحتلال وتقرر البدء بحرب استقلال لبلدانها، هي تعلم تماما أن هذا الأمر ليس بالهين، إنما يستغرق سنوات طويلة، وتدفع لأجلها دماء غزيرة حتى تنال استقلالها، وأحيانا كثيرة تفشل ثورات تلو الثورات حتى تنجح بالنهاية للوصول إلى استقلاها”.

وأضاف: “وعلى هذا الأساس، فإن الفلسطينيين ليسوا استثناء من هذه القاعدة، ولم نكن نتوقع أن طوفان الأقصى سينتهي بتحرير كامل فلسطين، فالموضوع مبكر جدا للوصول لهذه المرحلة، لكن طوفان الأقصى قام بتأسيس مرحلة جديدة من النضال الفلسطيني ستتوارثها الأجيال القادمة من الشعب الفلسطيني، وسيبقى الشعب الفلسطيني حيًا يدافع عن أرضه واستقلاله إلى أن يناله بالنهاية”.

وتابع: “وأكثر من ذلك، طوفان الأقصى لم يترك أثره على الشعب الفلسطيني فحسب، إنما ترك أثره على الشعوب العربية التي كانت تراقب المجازر التي تحصل في غزة دون أن تُعطى فرصة للمشاركة بإنقاذ إخوانهم هناك بسبب تسلط الأنظمة على رقابها”.

ويشير الكندوري إلى الاحتقان المتراكم في نفوس الشعوب العربية، الذي لا بد أن يثمر قريبًا عن ثورات ضد هذه الأنظمة، التي سهَّلت للمحتل الصهيوني عميلة ذبح الشعب الفلسطيني.

أما الاحتلال الإسرائيلي، فقد تعرى أمام شعوب العالم، ونُسفت روايته التي كان يروجها للمجتمعات الغربية بأنه الدولة الرحيمة والديمقراطية الوحيدة بالمنطقة، فقد استطاعت عملية طوفان الأقصى كشف هذا الكيان بأنه ليس القوة الأولى بالمنطقة، وأظهرت للعالم مدى وحشيته، حتى أصبح الكيان مرادفا لكل طغاة العالم بنظر الشعوب الغربية. وهذا يعتبر انتصارا استراتيجيا حاسم للشعب الفلسطيني في طريقه للتحرر، وفقا للكندوري.

ShareSend
Previous Post

Potential Normalization Deal Between Saudi Arabia and Israel Could Happen Before Year-End

Next Post

How the Israeli Army Practices Media Blackout

Related Posts

“Return to Mecca”: The Israeli Plan to Occupy Saudi Arabia
آخر الأخبار

“العودة إلى مكة”.. خطة إسرائيلية لاحتلال السعودية

by Sunna Files Team
November 26, 2025
0

"أنا هنا من أجل مهمة تاريخية وروحية ستذكرها الأجيال القادمة وأؤمن تماما بإسرائيل الكبرى".. تصريحات لافتة أدلى بها رئيس وزراء...

Read moreDetails
Israeli Occupation and Saudi Arabia: A Gradual Path Toward Normalisation

الاحتلال الإسرائيلي والسعودية.. تقارب تدريجي نحو التطبيع

October 23, 2025
Hezbollah Affirms it Has Restored Its Capabilities — Raising the Odds of War Returning to Full Scale

حزب الله يؤكد ترميم قدراته ويرفع احتمالات عودة الحرب الى حدودها القصوى

October 23, 2025
Israeli Knesset Approves Bill to Annex the West Bank and Impose Full “Israeli Sovereignty”

“الكنيست” الإسرائيلي يصادق على مشروع قانون “ضم الضفة” وفرض السيادة عليها

October 23, 2025
“Maariv”: Trump’s Plan Is Collapsing

“معاريف”: خطة ترامب تنهار

October 23, 2025
Netanyahu’s Dreams: Shattered or Merely Delayed?

أحلام نتنياهو: تبخّرت أم تأجّلت؟

October 22, 2025
Next Post
من «حدث صعب في الشمال» إلى «لا داعي للهلع»: التعتيم الإعلامي في خدمة «الجيش الذي لا يُقهر»

How the Israeli Army Practices Media Blackout

من «حدث صعب في الشمال» إلى «لا داعي للهلع»: التعتيم الإعلامي في خدمة «الجيش الذي لا يُقهر»

من «حدث صعب في الشمال» إلى «لا داعي للهلع»: التعتيم الإعلامي في خدمة «الجيش الذي لا يُقهر»

Prominent Emirati suggests Israel could kill Khamenei in Jerusalem Post opinion piece

Prominent Emirati suggests Israel could kill Khamenei in Jerusalem Post opinion piece

Sunna Files Website

يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.

Follow Us

  • Privacy & Policy

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Main Page
  • Our Deen
    • Islamic Lessons
    • Islamic Q & A
    • Islamic Heritage
  • Sunna Files Picks
    • Exclusive Reprots
    • Muslims News
    • Sunna Files Blog
  • Shop
    • eBook Shop
    • My Cart
    • Checkout
  • المرصد
  • إضاءات إسلامية
    • السنة النبوية
      • السيرة النبوية
      • المولد النبوي الشريف
      • معالم المدينة
      • الموسوعة الحديثية
      • أحاديث نبوية
    • أصول العقيدة
      • تفسير القرءان
      • حكم الدين
    • الفقه الإسلامي
      • سؤال وجواب
      • الحج والعمرة
      • المعاملات والنكاح
      • الصلاة و الطهارة
      • معاصي البدن والجوارح
      • الصيام والزكاة
    • قصص الأنبياء
    • عالم الجن وأخباره
    • خطب الجمعة
    • الترقيق والزهد
      • أخبار الموت والقيامة
      • الفتن وعلامات الساعة
      • فوائد إسلامية
      • أذكار
      • الرقية الشرعية
      • قصص
    • الفرق والمِلل
      • طوائف ومذاهب
      • الشيعة
      • اهل الكتاب
      • الملحدين
      • حقائق الفرق
    • التاريخ والحضارة الإسلامية
      • التاريخ العثماني
      • الـسـير والتـراجـم
      • المناسبات الإسلامية
    • ثقافة ومجتمع
      • خصائص اعضاء الحيوانات
      • أدبيات وفوائد
      • دواوين وقصائد
      • التربية والمنزل
      • الصحة
      • مأكولات وحلويات
  • المكتبة
  • Languages
    • İslam dersleri – Islamic Turkish Lessons
    • Islamiska Lektioner – Swedish Language
    • Islamilainen Tiedot – Finnish Language
    • Mësime Islame – DEUTSCH
    • Leçons islamiques – French Language
    • ісламський уроки – Russian Language
    • Lecciones Islamicas – Espanola
    • Islamitische lessen – Dutch Language

2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.