مَا يَقُول إِذا أَرَادَ سفرا
أخبرنَا يحي بن حبيب بن عَرَبِيّ عَن حَمَّاد بن زيد عَن عَاصِم قَالَ قَالَ عبد الله بن سرجس كَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا سَافر يَقُول: “اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر والخليفة فِي الْأَهْل اللَّهُمَّ أصحبنا فِي سفرنا وأخلفنا فِي أهلنا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من وعثاء السّفر وكآبة المنقلب والحور بعد (الكور)_ب ح_ ودعوة الْمَظْلُوم وَسُوء المنظر فِي الْأَهْل وَالْمَال”.
أخبرنَا زَكَرِيَّا بن يحي حَدثنَا عُثْمَان حَدثنَا جرير عَن مطرف عَن أبي اسحق عَن الْبَراء قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا خرج إِلَى سفر قَالَ: “اللَّهُمَّ بلاغا يبلغ خيرا مغْفرَة مِنْك ورضوانا بِيَدِك الْخَيْر إِنَّك على كل شَيْء قدير اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر والخليفة فِي الْأَهْل اللَّهُمَّ هون علينا السّفر وأظولنا الأَرْض اللَّهُمَّ (إِنِّي) ب ج أعوذ بك من وعثاء السّفر وكآبة المنقلب”