مَا يَقُول عِنْد النَّازِلَة تنزل بِهِ
أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد قَالَ حَدثنَا ابْن ابي عدي عَن حميد وَأخْبرنَا مُحَمَّد بن الْمثنى قَالَ حَدثنَا خَالِد بن الْحَارِث قَالَ حَدثنَا حميد عَن أنس قَالَ عَاد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا قد صَار مثل الفرخ فَقَالَ لَهُ هَل كنت تَدْعُو بِشَيْء (أَو) آتسأله إِيَّاه قَالَ كنت أَقُول اللَّهُمَّ مَا كنت معاقبي بِهِ فِي الْآخِرَة فعجله لي فِي الدُّنْيَا قَالَ: “سُبْحَانَ الله لَا تستطيعه أَولا تُطِيقهُ أَلا قلت رَبنَا آتنا فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الْآخِرَة حَسَنَة وقنا عَذَاب النَّار”
أخبرنَا عَليّ بن حجر قَالَ حَدثنَا اسماعيل عَن عبد الْعَزِيز عَن أنس قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: “لَا يتمنَّى أحدكُم الْمَوْت لضر نزل بِهِ فَإِن كَانَ لابد متمنياً الْمَوْت فَلْيقل: “اللَّهُمَّ أحيني مَا كَانَت الْحَيَاة خيرا لي وتوفني إِذا كَانَت الْوَفَاة خيرا لي”