واهًا عل عيش مضت سنواته
وكأنما كانت هي الساعات
والراح ترحم كل هم طالع
بكواكب أفلاكها الراحات
قابلت بالساقي السماء فاطلعت
بدرًا على كأنها مرآت
الخضر عارضه وواضح ثغره
عين الحياة وصدغه الظلمات
يتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.