ولد البقرة، والجمع العجاجيل، والأنثى عجلة وبقرة معجل، أي ذات عجل
الخواص
قال القزويني: خصية العجل تجفف وتشرب بعد حرقها تهيج الباه وتعين على كثرة الجماع حتى يرى عجبا، وقضيب العجل إذا جفف وأجيد سحقه واستف منه إنسان وزن درهم، فإنه يمكن الشيخ العاجز من افتضاض البكر. فإن سحق وألقي على البيض النيمرشت، وتحسى منه فإنه يزيد في الباه زيادة لم ير مثلها. وقال غيره: خصية العجل تجفف وتشرب مسحوقة تهيج الباه وتنعظ وتعين على كثرة الجماع، وقضيبه إذا أحرق وسحق وشرب نفع من وجع الأسنان. وإذا شرب مع السكنجبين منع الطحال