بضم السين والنونين. الواحدة سنونة، وهو نوع من الخطاطيف، ولذلك سمي حجر اليرقان حجر السنونو، ولكن تصحف على صاحب عجائب المخلوقات، فقال: حجر الصنونو بالصاد، والصواب أنه بالسين المهملة نسبة إلى هذا النوع من الخطاطيف
الخواص
أن من أخذ عيني السنونة، وشدهما في خرقة وعلقهما على سرير، فمن صعد ذلك السرير لم ينم. وإذا بخر بعينها العصافير هربت، وإذا بخر بها صاحب الحمى برىء بإذن الله تعالى